■ التعقيدات السياسية التى تواجه الشارع المصرى ستنعكس على الرياضة وكرة القدم بالذات.
والحل وجود هيكل قوى يقود الاتحاد المصرى لكرة القدم.
الساحة الرياضية والكروية
فارغة، والجدد ليس لديهم شعبية.. والجمعية العمومية من الصعب تغيير
اتجاهاتها. إذًا الحل المؤقت الالتفاف حول الأفضل من الموجودين.. الهجوم
وتكسير الناس فى هذا الشأن افلاس. الميدان موجود، وأقصد الترشيح
للانتخابات.
وعلى الإعلام الرياضى أن يرفع يده عن تصفية الحسابات ولو مؤقتًا.
الكرة المصرية مثل مصر تواجه تحديات قد تقتلها تعالوا نطهر قلوبنا من آثار سلبية نتيجة أطماع خاصة وذاتية!
■ البعض يحاول استغلال الموقف لصالح تحقيق أهدافه الخاصة جدًا.
هم هنا يحاربون الاستقرار لأن فيه لا صوت يعلو فوق صوت العمل والفوضى لن تستمر.
■ مزاج المصريين تبدل.. الكرة
لم تعد ضمن الاهتمامات.. مطلوب عودة الالتراس إلى الرياضة.. كفى تسييسًا
للالتراس واستخدامهم لصالح مصالح حزبية..
على الجميع رفع يده عن الالتراس وعناصر الرياضة المختلفة!
■ انتهت انتخابات الرئاسة. البعض راهن على فسادها.. وآخرون بعدم الاكتمال.. وفريق ثالث أنضج راهن على أن شوائبها ستختفى تلقائيًا.
مصر دخلت عصرًا جديدًا وهو
الصندوق الشفاف. وأن الشعب هو صاحب الكلمة. أتمنى أن ترتقى العناصر الأخرى
لتكتمل الحلقة الديمقراطية سريعًا.
■ مصر دولة آمنة دون شرطة أو عسكري.. لأن العنف ليس ضمن قاموس حياة المصريين..
■ وزير الداخلية. لواء محمد
إبراهيم يستحق وسام الاحترام يعمل وفق مبادئ إنسانية.نجاحه رسالة بأن رجال
الداخلية هم الأكثر حرصًا على سلامة المصريين برغم كل المقذوفات التى
تلقوها.
■ سوف تشهد الصحافة مثل غيرها تغييراً فى القناعات والتوجهات هذه سنة الحياة!
■ ميدان التحرير يجب تطهيره من
الانتهازيين والباعة الجائلين يجب علينا أن نحافظ على عنوان الميدان
وطهارته.. ما يحدث فيه تعطيل لمصالح الناس..
■ استبعاد عدد من رؤساء ومجالس إدارات الأندية تطبيقًا لشرط الثمانى سنوات.
أمر يصب فى صالح تجديد الدماء..
لكن التجربة مع تلك الدماء كارثة ولا أعلم كيف يمكن أن نمنح الشباب الفرصة وهم أكثر من يحرقونها!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا