بقلم كمال عامر
• أسئلة: لماذا لا نري وزيرًا في حكومة د.شرف عمره ما بين 30 ـ 40 عامًا؟ في العالم كله يمكن أن نرصد شاباً يقود أمة وزيرًا وحتي رئيسًا للوزراء! إلا في مصر؟ وحتي عندما قالوا لنا إفراج عن الشباب وجدنا أصغر وزير عمره فوق الـ45 عامًا.
• أعتقد أنه وبعد ثورة 25 يناير جاء الوقت لمنح الشباب فرصة حقيقية بفتح الباب أمام توليهم المناصب الوزارية.. هناك نماذج مصرية رائعة في كل المجالات تملك خبرة وإمكانيات ونجاحات وهؤلاء نجدهم في السياسة والاقتصاد والاتصالات وغيرها.. انزلوا بعمر وزراء مصر إلي ما دون إلـ 40 عامًا.. هذه الفئة العمرية لديها كل ما تحتاجه مصر من حيوية الأفكار والإطلاع المستمر والأهم إنها تملك مفاتيح العلم والمعرفة.
• امنحوا الشباب المصري فرصة حقيقية وهو يستحقها.. كفي شائعات ضده.. لقد أثبت في 25 يناير إنه بالفعل شباب محترم ومثقف ويملك كل أدوات النجاح.
والفرصة الحقيقية له توليه رئاسة الوزارة وأكثر من حقيبة وزارية.. ليس حقيقيًا أن هناك ندرة في اكتشاف المواهب المختلفة بين شباب مصر.. لقد عشنا وهمًا أنهم شوية عيال.. وقد اتضح إنهم أجمل ما في مصر.. وهم قادرون عي تغيير البلد إلي الأفضل.
• علي المجلس الأعلي للقوات المسلحة وهو الراعي الرسمي لعملية المحافظة علي المكاسب المصرية التي تحققت علي مدار سنوات وأيضًا علي مستقبل الوطن بما فيه أن يمنح الشباب الفرصة لقيادة البلد مع جانب الخبرة والمتوفرة لدي الكبار.
• القوات المسلحة المصرية يلتف حولها المصريون يومًا بعد يوم. أثبت الأحداث الأخيرة إنها بالفعل أمل مصر والمصريين في بناء مستقبل أفضل لنا ولغيرنا.
وإذا كان الكثيرون منا قد حددت علاقته والجيش المصري بما قرأه عن حرب أكتوبر أو ما يسمعه من أحداث لفترات التجنيد.. إلا أن الأحداث الأخيرة التي تواجه مصر كدولة ونحن كمصريين ومن خلالها يمكن أن أوكد أن جيش مصر نال احترام المصريين.. صغاراً وكباراً.. أصبح له مكانة اندهشت عندما علمت أن أولادي عمرو نورا ويوسف اشتروا تي شيرتات عليها قلب ملفوف بعلم مصر ووسطه.. أنا أحب جيش مصر.. الجيش المصري أصبح داخل قلوب المصريين.. وبالنسبة لي عندما أقارن بين ما يجري فوق أرض ليبيا من حالات قتل علي يد أفراد من الجيش الليبي أجد نفسي أكرر في صمت.. بارك الله في كل ما هو مصري.. وفي قوات مصر المسلحة.
• تعالوا نساعد الجيش في المحافظة علي مصر وأيضًا في البناء الجديد.. كل شخص منا له دور في هذا.. القوات المسلحة هي الأقرب لقلوب المصريين يجب ألا نحملها كل الأشياء.. وإذا كانت قد نجحت في حصولها علي ثقة كل المصريين من باب أولي أن تترجم هذا الحب والثقة إلي عمل ملموس.
• تعالوا نساعد الجيش.. وأنا أري البداية من داخل كل البيوت علي الأب والأم شرح الأولويات للأبناء.. الشباب يحتاج.. لخبرة وحكمة الأسرة لترتيب الأولويات.. فالبناء يجب أن يكون قبل الحرق.
• لدي ثلاثة أسماء كل منهما يمكنه أن يتولي حقيبة وزارية في أي حكومة مصرية أحدهم رئيس أكبر شركة كبيرة في قطر. وهو مصري. رأس مال الشركة.. أكثر من نصف مليار دولار والمساهمون فيها هي الصناديق السيادية لدول الخليج.. هذا الشاب المصري عمره 37 عامًا وقد أبهر الخبراء والعالم بدول الخليج في مجال الاتصالات.. وقد شاهدته في زيارات الوفود المصرية إلي قطر وغيرها.. كان مثار إعجاب واحترام من الأشقاء العرب قبل المصريين. هو يحمل أفكارا ملهمة سعادتي في أن الأشقاء في قطر قدموه للوفد التجاري المصري كبرهان علي النجاح والأهم أن نجاحه في الخارج والمكانة التي وصل إليها لم ينس خلال هذا المشوار بلده مصر والذي حمله إلي كبري المؤتمرات الخاصة بالاتصالات المهندس أحمد مكي الرئيس التنفيذي لشركة G.B.I لكابلات الاتصالات أتمني أن يجتمع به د.شرف رئيس الوزراء للاستماع منه علي ما يمكن أن تحققه مصر في مجال تخصصه وما هو تصوره لتجني مصر والمصريون مليارات الجنيهات سنويًا وأيضا ما هو المشروع الذي يمكنه أن ينافس قناة السويس المجري المائي في تحقيق العائد الأعلي لخزينة مصر.. وهو مشروع خاص بالاتصالات والكابلات البحرية تحديدًا وقد استمعت لشرحه أثناء زيارة رجال الأعمال المصريين إلي دول الخليج .. مثل هؤلاء المصريين يجب أن نستمع إليهم ونستعين بهم.
kamal_amer1@yahoo.com• أعتقد أنه وبعد ثورة 25 يناير جاء الوقت لمنح الشباب فرصة حقيقية بفتح الباب أمام توليهم المناصب الوزارية.. هناك نماذج مصرية رائعة في كل المجالات تملك خبرة وإمكانيات ونجاحات وهؤلاء نجدهم في السياسة والاقتصاد والاتصالات وغيرها.. انزلوا بعمر وزراء مصر إلي ما دون إلـ 40 عامًا.. هذه الفئة العمرية لديها كل ما تحتاجه مصر من حيوية الأفكار والإطلاع المستمر والأهم إنها تملك مفاتيح العلم والمعرفة.
• امنحوا الشباب المصري فرصة حقيقية وهو يستحقها.. كفي شائعات ضده.. لقد أثبت في 25 يناير إنه بالفعل شباب محترم ومثقف ويملك كل أدوات النجاح.
والفرصة الحقيقية له توليه رئاسة الوزارة وأكثر من حقيبة وزارية.. ليس حقيقيًا أن هناك ندرة في اكتشاف المواهب المختلفة بين شباب مصر.. لقد عشنا وهمًا أنهم شوية عيال.. وقد اتضح إنهم أجمل ما في مصر.. وهم قادرون عي تغيير البلد إلي الأفضل.
• علي المجلس الأعلي للقوات المسلحة وهو الراعي الرسمي لعملية المحافظة علي المكاسب المصرية التي تحققت علي مدار سنوات وأيضًا علي مستقبل الوطن بما فيه أن يمنح الشباب الفرصة لقيادة البلد مع جانب الخبرة والمتوفرة لدي الكبار.
• القوات المسلحة المصرية يلتف حولها المصريون يومًا بعد يوم. أثبت الأحداث الأخيرة إنها بالفعل أمل مصر والمصريين في بناء مستقبل أفضل لنا ولغيرنا.
وإذا كان الكثيرون منا قد حددت علاقته والجيش المصري بما قرأه عن حرب أكتوبر أو ما يسمعه من أحداث لفترات التجنيد.. إلا أن الأحداث الأخيرة التي تواجه مصر كدولة ونحن كمصريين ومن خلالها يمكن أن أوكد أن جيش مصر نال احترام المصريين.. صغاراً وكباراً.. أصبح له مكانة اندهشت عندما علمت أن أولادي عمرو نورا ويوسف اشتروا تي شيرتات عليها قلب ملفوف بعلم مصر ووسطه.. أنا أحب جيش مصر.. الجيش المصري أصبح داخل قلوب المصريين.. وبالنسبة لي عندما أقارن بين ما يجري فوق أرض ليبيا من حالات قتل علي يد أفراد من الجيش الليبي أجد نفسي أكرر في صمت.. بارك الله في كل ما هو مصري.. وفي قوات مصر المسلحة.
• تعالوا نساعد الجيش في المحافظة علي مصر وأيضًا في البناء الجديد.. كل شخص منا له دور في هذا.. القوات المسلحة هي الأقرب لقلوب المصريين يجب ألا نحملها كل الأشياء.. وإذا كانت قد نجحت في حصولها علي ثقة كل المصريين من باب أولي أن تترجم هذا الحب والثقة إلي عمل ملموس.
• تعالوا نساعد الجيش.. وأنا أري البداية من داخل كل البيوت علي الأب والأم شرح الأولويات للأبناء.. الشباب يحتاج.. لخبرة وحكمة الأسرة لترتيب الأولويات.. فالبناء يجب أن يكون قبل الحرق.
• لدي ثلاثة أسماء كل منهما يمكنه أن يتولي حقيبة وزارية في أي حكومة مصرية أحدهم رئيس أكبر شركة كبيرة في قطر. وهو مصري. رأس مال الشركة.. أكثر من نصف مليار دولار والمساهمون فيها هي الصناديق السيادية لدول الخليج.. هذا الشاب المصري عمره 37 عامًا وقد أبهر الخبراء والعالم بدول الخليج في مجال الاتصالات.. وقد شاهدته في زيارات الوفود المصرية إلي قطر وغيرها.. كان مثار إعجاب واحترام من الأشقاء العرب قبل المصريين. هو يحمل أفكارا ملهمة سعادتي في أن الأشقاء في قطر قدموه للوفد التجاري المصري كبرهان علي النجاح والأهم أن نجاحه في الخارج والمكانة التي وصل إليها لم ينس خلال هذا المشوار بلده مصر والذي حمله إلي كبري المؤتمرات الخاصة بالاتصالات المهندس أحمد مكي الرئيس التنفيذي لشركة G.B.I لكابلات الاتصالات أتمني أن يجتمع به د.شرف رئيس الوزراء للاستماع منه علي ما يمكن أن تحققه مصر في مجال تخصصه وما هو تصوره لتجني مصر والمصريون مليارات الجنيهات سنويًا وأيضا ما هو المشروع الذي يمكنه أن ينافس قناة السويس المجري المائي في تحقيق العائد الأعلي لخزينة مصر.. وهو مشروع خاص بالاتصالات والكابلات البحرية تحديدًا وقد استمعت لشرحه أثناء زيارة رجال الأعمال المصريين إلي دول الخليج .. مثل هؤلاء المصريين يجب أن نستمع إليهم ونستعين بهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا