بقلم كمال عامر
< المصريون في الخارج قلوبهم مع مصر وما يحدث فيها.. عاشوا الغربة وبرغم المسافات إلا أنهم بالفعل غيورون علي مصريتهم.
< ما يحدث هنا يجد صدي لديهم.. سلبًا أو إيجابًا.. سعداء بالثورة ولكن ما يشغلهم الآن هو عودة الاستقرار وبسرعة لمصر.
< م. أحمد مكي الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة G.B.I أول شركة لتشغيل كابلات الاتصالات البحرية وهو يملك خبرة في مجال تقنيات الاتصالات الحديثة والتخطيط الاستراتيجي للشركات وإدارة المشروعات للنظم الهندسية والتقنية المتطورة.. مكي يملك خبرات في دراسات الجدوي للمشاريع التكنولوجية الضخمة مثل شراء شركات اتصالات والاستثمار في تراخيص الشبكات والبوابات الدولية للاتصالات الصوتية والبيانات.
أحمد مكي مصري حتي النخاع.. المهم أنه مؤمن بأن مصر تعيش فوق كنز.. لديها موقع جعل العالم كله يتجه إليها.. يتوقع أن تحصل الخزانة المصرية علي مليارات الدولارات فيما لو تم تسهيل الأعمال المرتبطة بالكابلات البحرية لتعبر من الخليج إلي أوروبا عن طريق مصر.
< أحمد مكي مواطن مصري يحمل الماجستير من نوتينجهام. شهرته العالمية فاقت الحدود.. ويمتلك رؤية لمستقبل مصر الإلكتروني وفي مجال الاتصالات في ظل خبرته في مجال اتصالات الأقمار الصناعية وإشرافه علي عدد من مشاريع للبنية الأساسية للاتصالات والأقمار الصناعية.. الرجل يمتلك تحقيق حلم مصر والمصريين في أن تصبح بلدنا قوي عظمي في هذا المجال.. الصناعة الإلكترونية متشعبة وهي المستقبل ومصر تدخلها بحذر.. وببطء وأعتقد أن الظروف التي تواجه مصر حاليًا تدفعنا جميعًا في الداخل والخارج كمصريين إلي ضرورة العمل من أجل وطن جديد بتنمية قوية تعود عوائدها للناس.. مصر تحتاج إلي استقرار سريع ليتثني لرءوس الأموال العالمية والعربية أن تبحث في المشروعات.. الآن الحال يكاد يكون متوقفًا.. أي لا عمل ولا إنتاج وبالتالي إذا كنا نمتلك رواتب الآن لوقت بدون عمل أعتقد أن الشهور المقبلة لو استمر الحال هكذا ستكون كارثة.. رأس المال جبان. ويحتاج وقتاً ليطمئن ليعود لمصر.. أي لو بدأنا من الآن في تهيئة المناخ الصحي لعودته لن يعود قبل شهور.
< برغم الظروف المربكة اقتصاديًا التي نعيشها إلا أن كلمات م.أحمد مكي وشرحه لمستقبل مصر الواعد في مجال الاتصالات والصناعة المرتبطة بها أعادت لي الهدوء والسكينة لأن الجدوي الاقتصادية لتلك المشروعات جيدة جدًا لمصر سواء من العائد المباشر أو غير المباشر.
نحن في حاجة إلي تقديم النماذج المصرية الناجحة للشعب لأن هناك من قال إن الكفاءات اختفت.. مصر ستنهض أقوي أقصد هنا اقتصاديًا.. شرط أن تسير العملية الديمقراطية مع العملية الاقتصادية في خطوة متوازنة.
مصر تعيش الآن حالة مضطربة. خناقات. وأصوات مرتفعة. وهتافات. وهي نوع من أنواع الفوضي أتمني ألا تستمر.
أرغب في رؤية بلدي أفضل.. وأن نمنح الفرصة لأي مصري ليخدم بلدي.. الغد أفضل ألف مرة من اليوم.. لكن شرط أن نبدأ في الاستعانة بالمؤهلين للمناصب المؤثرة في بناء مستقبل الوطن.
< ما يحدث هنا يجد صدي لديهم.. سلبًا أو إيجابًا.. سعداء بالثورة ولكن ما يشغلهم الآن هو عودة الاستقرار وبسرعة لمصر.
< م. أحمد مكي الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة G.B.I أول شركة لتشغيل كابلات الاتصالات البحرية وهو يملك خبرة في مجال تقنيات الاتصالات الحديثة والتخطيط الاستراتيجي للشركات وإدارة المشروعات للنظم الهندسية والتقنية المتطورة.. مكي يملك خبرات في دراسات الجدوي للمشاريع التكنولوجية الضخمة مثل شراء شركات اتصالات والاستثمار في تراخيص الشبكات والبوابات الدولية للاتصالات الصوتية والبيانات.
أحمد مكي مصري حتي النخاع.. المهم أنه مؤمن بأن مصر تعيش فوق كنز.. لديها موقع جعل العالم كله يتجه إليها.. يتوقع أن تحصل الخزانة المصرية علي مليارات الدولارات فيما لو تم تسهيل الأعمال المرتبطة بالكابلات البحرية لتعبر من الخليج إلي أوروبا عن طريق مصر.
< أحمد مكي مواطن مصري يحمل الماجستير من نوتينجهام. شهرته العالمية فاقت الحدود.. ويمتلك رؤية لمستقبل مصر الإلكتروني وفي مجال الاتصالات في ظل خبرته في مجال اتصالات الأقمار الصناعية وإشرافه علي عدد من مشاريع للبنية الأساسية للاتصالات والأقمار الصناعية.. الرجل يمتلك تحقيق حلم مصر والمصريين في أن تصبح بلدنا قوي عظمي في هذا المجال.. الصناعة الإلكترونية متشعبة وهي المستقبل ومصر تدخلها بحذر.. وببطء وأعتقد أن الظروف التي تواجه مصر حاليًا تدفعنا جميعًا في الداخل والخارج كمصريين إلي ضرورة العمل من أجل وطن جديد بتنمية قوية تعود عوائدها للناس.. مصر تحتاج إلي استقرار سريع ليتثني لرءوس الأموال العالمية والعربية أن تبحث في المشروعات.. الآن الحال يكاد يكون متوقفًا.. أي لا عمل ولا إنتاج وبالتالي إذا كنا نمتلك رواتب الآن لوقت بدون عمل أعتقد أن الشهور المقبلة لو استمر الحال هكذا ستكون كارثة.. رأس المال جبان. ويحتاج وقتاً ليطمئن ليعود لمصر.. أي لو بدأنا من الآن في تهيئة المناخ الصحي لعودته لن يعود قبل شهور.
< برغم الظروف المربكة اقتصاديًا التي نعيشها إلا أن كلمات م.أحمد مكي وشرحه لمستقبل مصر الواعد في مجال الاتصالات والصناعة المرتبطة بها أعادت لي الهدوء والسكينة لأن الجدوي الاقتصادية لتلك المشروعات جيدة جدًا لمصر سواء من العائد المباشر أو غير المباشر.
نحن في حاجة إلي تقديم النماذج المصرية الناجحة للشعب لأن هناك من قال إن الكفاءات اختفت.. مصر ستنهض أقوي أقصد هنا اقتصاديًا.. شرط أن تسير العملية الديمقراطية مع العملية الاقتصادية في خطوة متوازنة.
مصر تعيش الآن حالة مضطربة. خناقات. وأصوات مرتفعة. وهتافات. وهي نوع من أنواع الفوضي أتمني ألا تستمر.
أرغب في رؤية بلدي أفضل.. وأن نمنح الفرصة لأي مصري ليخدم بلدي.. الغد أفضل ألف مرة من اليوم.. لكن شرط أن نبدأ في الاستعانة بالمؤهلين للمناصب المؤثرة في بناء مستقبل الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا