بقلم كمال عامر نائب رئيس تحرير روزاليوسف
< عندما قلت لرئيس اتحاد كرة القدم سمير زاهر: لا لحرق السعودية بعد الجزائر أنا هنا أنبه وأكشف عن بداية شرارة جديدة قد تحرق منطقة جديدة وهي العلاقات المصرية - السعودية وأنا هنا أناقش نتائج من المؤكد أنها سوف تحدث لو استمرت حالة الهجوم غير المبرر علي الاتحاد العربي بشأن منصب نائب رئيس الاتحاد العربي والذي ذهب إلي الجزائري محمد روراوة دون سمير زاهر وأيضا بشأن رفض الاتحاد العربي للمصالحة الحقيقية.. المؤكد أن روراوة رفض تدخل الاتحاد العربي بشأن أزمته مع مصر وهو «حر» وأيضا لم يتدخل الاتحاد بشأن الانتخابات وهو أيضا «حر»!
< هذا التنبيه لا يعني الهجوم علي سمير زاهر شخصياً بل أردت أن أوضح له النتائج قبل أن يصل بنا إلي النفق المظلم!! وأيضا أن أنشط ذاكرته نحو مساهمته في حرق العلاقات المصرية - الجزائرية.
تعالوا نناقش أين ذهب صوت مصر في انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم يتردد أن حازم الهواري منح صوت مصر لمحمد روراوة في انتخابات نائب رئيس الاتحاد العربي ومنعه عن سمير زاهر في انتخابات المكتب التنفيذي.. تصريحات حازم الهواري تعليقا علي نتائج الانتخابات خاصة دعوته بمنع مشاركة الفرق المصرية في أنشطة الاتحاد العربي لا تستحق الرد عليها، حازم لا يمثل إلا نفسه ضمن مجلس إدارة اتحاد الكرة وعليه أن يصمت أو يلتزم الصمت.. لأن الحكاية أكبر من 200 دولار بدل انتقال وتذكرة سفر وإقامة مريحة، الأمر يا سيد حازم يعني السعودية و4 ملايين مصري يعملون هناك واستثمارات مصرية بالمليارات واستثمارات سعودية بمصر أكثر من 32 مليار جنيه، كفي عبثا يا أخ حازم حاول أن تحصر عملك في تحضير حكم ضد فريق ما لا تحبه لكن أرجوك ابتعد عن العلاقات المصرية - العربية وحياة أبوك!!
< دفعنا ثمناً باهظة لممارسات بعض الإعلاميين بالبرامج الرياضية بالفضائيات لأسلوب الهجوم الكاسح علي الجزائر وهذا لا يعفي الجانب الجزائري من المساهمة بشكل ما في صناعة الأزمة. النتيجة أننا يجب أن نستوعب الدرس.
< أكرر أن العلاقات السياسية بين الدول لا تدار بطريقة 2/4/4 أو 2/3/5 هذا درس مهم علينا أن ننتبه له لقد فعلها الرياضيون ووقع فيها السياسيون المفروض أن الرياضة تجمع ولا تفرق لكن ما يحدث أن القائمين عليها نزعوا تلك اللافتة وحطموها ورفعوا شعاراً جديداً «الرياضة لحرق وتدمير العلاقات».
< علي هامش انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم بالسعودية سافر هاني أبوريدة وزوجته وتقابل مع محمد بن همام وزوجته وأيضا محمد روراوة وزوجته وكانت الأسر الثلاث معا في كل الأماكن وأغلب الأوقات.. أعتقد أن الثالوث حددوا أسماء الفائزين باللجنة التنفيذية وأيضا علي منصب النائب لما للأسر الثلاث من خبرة وما بينها من تفاهم، الثالوث لعبوا دوراً مهماً ولا داعي للشرح ولا أعلم لماذا لم ترافق د.فاطمة القلليني زوجها سمير زاهر علي الأقل كانت قد اطلعت علي القائمة التي اتفقوا علي نجاحها في الانتخابات وعرفت من هم الذين خانوا زوجها وباعوه من أجل مصلحة خاصة، لا داعي لشرحها الآن!!
< في كل مرة يتعرض «لضربة» البعض يتصور أنه لن ينهض ولكنه يعود وبقوة هذا هو أحمد شوبير وقد كشف مؤتمره الصحفي مع أسرة O.T.V أنه جوكر المرحلة بالنسبة للمحطة علي العموم مبروك عودة شوبير لأنه بالقطع سوف يثري حياتنا الرياضية ومبروك عليه الثلاثة برامج الجديدة.. يظهر أن المحن تزيد شوبير قوة.
< الرياضة والشباب والملاعب أهم أسلحة المرشحين من الحزب الوطني لجذب أصوات ناخبيهم. < أسامة الشيخ بدأ يطل علينا من خلال الصحافة الرياضية هو هنا نجم متوج أما علي الصفحات الفنية فهو متهم دائماً.
< رفض هادي فهمي رئيس الاتحاد المصري لكرة اليد الاستعانة بحكام أجانب لإدارة عدد من المباريات في اللعبة شجاعة من مسئول يعلم جيداً الأضرار التي قد تلحق بالمصريين لو فعل ذلك.
بترول:
أهلا بالاستثمارات الصينية
< نجح م.سامح فهمي وزير البترول في جذب الاستثمارات الصينية للعمل في مصر أو منحها الاستثمار في مجال التكرير بإقامة أكبر معمل من هذا النوع دون أن تتحمل مصر أي تكاليف مالية بالمناسبة إنه أحسن وزير للبترول لأنه في زيارة الثلاثة أيام إلي الصين فقط حقق لبلده حجماً من الاستثمارات بلغ «2.2» مليار دولار بينما وزراء آخرون ذهبوا لروسيا وقبلها الصين وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا وبقية دول العالم في زيارات أطلقوا عليها طرق الأبواب وخلافه من المسميات والمحصلة لم يتغير الوضع لم نر الألمان في برج العرب ولا الروس ولا الإسبان.. سامح فهمي أحرج عدداً من الوزراء هواة السفر!!
< الدعم البترولي المطلق لن يستمر والحكومة تبحث في كيفية وصوله لمستحقيه إذا كان عدد من الوزراء وحتي الآن لم ينجحوا في فك الاشتباك حول دعم البطاقات أعتقد أن وزير البترول بما لديه من كوادر مؤهلة علي أعلي مستوي يستطيع أن يحدد من هي الفئة المستحقة لدعم المنتجات البترولية وبسهولة.
< هذا التنبيه لا يعني الهجوم علي سمير زاهر شخصياً بل أردت أن أوضح له النتائج قبل أن يصل بنا إلي النفق المظلم!! وأيضا أن أنشط ذاكرته نحو مساهمته في حرق العلاقات المصرية - الجزائرية.
تعالوا نناقش أين ذهب صوت مصر في انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم يتردد أن حازم الهواري منح صوت مصر لمحمد روراوة في انتخابات نائب رئيس الاتحاد العربي ومنعه عن سمير زاهر في انتخابات المكتب التنفيذي.. تصريحات حازم الهواري تعليقا علي نتائج الانتخابات خاصة دعوته بمنع مشاركة الفرق المصرية في أنشطة الاتحاد العربي لا تستحق الرد عليها، حازم لا يمثل إلا نفسه ضمن مجلس إدارة اتحاد الكرة وعليه أن يصمت أو يلتزم الصمت.. لأن الحكاية أكبر من 200 دولار بدل انتقال وتذكرة سفر وإقامة مريحة، الأمر يا سيد حازم يعني السعودية و4 ملايين مصري يعملون هناك واستثمارات مصرية بالمليارات واستثمارات سعودية بمصر أكثر من 32 مليار جنيه، كفي عبثا يا أخ حازم حاول أن تحصر عملك في تحضير حكم ضد فريق ما لا تحبه لكن أرجوك ابتعد عن العلاقات المصرية - العربية وحياة أبوك!!
< دفعنا ثمناً باهظة لممارسات بعض الإعلاميين بالبرامج الرياضية بالفضائيات لأسلوب الهجوم الكاسح علي الجزائر وهذا لا يعفي الجانب الجزائري من المساهمة بشكل ما في صناعة الأزمة. النتيجة أننا يجب أن نستوعب الدرس.
< أكرر أن العلاقات السياسية بين الدول لا تدار بطريقة 2/4/4 أو 2/3/5 هذا درس مهم علينا أن ننتبه له لقد فعلها الرياضيون ووقع فيها السياسيون المفروض أن الرياضة تجمع ولا تفرق لكن ما يحدث أن القائمين عليها نزعوا تلك اللافتة وحطموها ورفعوا شعاراً جديداً «الرياضة لحرق وتدمير العلاقات».
< علي هامش انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم بالسعودية سافر هاني أبوريدة وزوجته وتقابل مع محمد بن همام وزوجته وأيضا محمد روراوة وزوجته وكانت الأسر الثلاث معا في كل الأماكن وأغلب الأوقات.. أعتقد أن الثالوث حددوا أسماء الفائزين باللجنة التنفيذية وأيضا علي منصب النائب لما للأسر الثلاث من خبرة وما بينها من تفاهم، الثالوث لعبوا دوراً مهماً ولا داعي للشرح ولا أعلم لماذا لم ترافق د.فاطمة القلليني زوجها سمير زاهر علي الأقل كانت قد اطلعت علي القائمة التي اتفقوا علي نجاحها في الانتخابات وعرفت من هم الذين خانوا زوجها وباعوه من أجل مصلحة خاصة، لا داعي لشرحها الآن!!
< في كل مرة يتعرض «لضربة» البعض يتصور أنه لن ينهض ولكنه يعود وبقوة هذا هو أحمد شوبير وقد كشف مؤتمره الصحفي مع أسرة O.T.V أنه جوكر المرحلة بالنسبة للمحطة علي العموم مبروك عودة شوبير لأنه بالقطع سوف يثري حياتنا الرياضية ومبروك عليه الثلاثة برامج الجديدة.. يظهر أن المحن تزيد شوبير قوة.
< الرياضة والشباب والملاعب أهم أسلحة المرشحين من الحزب الوطني لجذب أصوات ناخبيهم. < أسامة الشيخ بدأ يطل علينا من خلال الصحافة الرياضية هو هنا نجم متوج أما علي الصفحات الفنية فهو متهم دائماً.
< رفض هادي فهمي رئيس الاتحاد المصري لكرة اليد الاستعانة بحكام أجانب لإدارة عدد من المباريات في اللعبة شجاعة من مسئول يعلم جيداً الأضرار التي قد تلحق بالمصريين لو فعل ذلك.
بترول:
أهلا بالاستثمارات الصينية
< نجح م.سامح فهمي وزير البترول في جذب الاستثمارات الصينية للعمل في مصر أو منحها الاستثمار في مجال التكرير بإقامة أكبر معمل من هذا النوع دون أن تتحمل مصر أي تكاليف مالية بالمناسبة إنه أحسن وزير للبترول لأنه في زيارة الثلاثة أيام إلي الصين فقط حقق لبلده حجماً من الاستثمارات بلغ «2.2» مليار دولار بينما وزراء آخرون ذهبوا لروسيا وقبلها الصين وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا وبقية دول العالم في زيارات أطلقوا عليها طرق الأبواب وخلافه من المسميات والمحصلة لم يتغير الوضع لم نر الألمان في برج العرب ولا الروس ولا الإسبان.. سامح فهمي أحرج عدداً من الوزراء هواة السفر!!
< الدعم البترولي المطلق لن يستمر والحكومة تبحث في كيفية وصوله لمستحقيه إذا كان عدد من الوزراء وحتي الآن لم ينجحوا في فك الاشتباك حول دعم البطاقات أعتقد أن وزير البترول بما لديه من كوادر مؤهلة علي أعلي مستوي يستطيع أن يحدد من هي الفئة المستحقة لدعم المنتجات البترولية وبسهولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا