الأحد، 23 مايو 2010

احتقان جزائري مرفوض

بقلم كمال عامر نائب رئيس تحرير روزاليوسف
* في بطولات الكأس تظهر فرق من خارج الترشيحات وتفوز علي فرق قوية.. لعدة أسباب الاجهاد، والطموح، وظروف المباراة.. أتمني أن أري فريق درجة ثانية محققاً الكأس!

* حرس الحدود وطلائع الجيش نجحا كفريقين لكل منهما مجموعة طموح لا تصطدم بطموح الآخرين.

* لا أعلم ما سر اهتمام صحافة الجزائر بمشكلة مصرية تتعلق بكرة القدم جريدتان مستقلتان هناك بالجزائر تعملان بكل الطرق علي وضع البنزين فوق النار لحرق العلاقة مع مصر.. ولا أعلم من يقف وراء تلك المطبوعات.. لا أعتقد أن الحرية بالجزائر الشقيق تتيح لتلك المطبوعتين الاستمرار في نشر ما يستفز مشاعر الاشقاء في الجزائر وكأن الأمر مخطط لاستمرار الأزمة.. هذه المرة ليس من جانب المصريين.. بل من جانب الأشقاء.. بالمناسبة يظهر أن الأشقاء في الجزائر لايعلمون جيداً أن مصر شعباً وقيادة ملتزمة تماما بالحرص علي علاقة أوثق مع الجزائر.

أنا شخصيا أمام أمرين.. إما دعوة المصريين لعدم الالتفات لتلك الهفوات أو الرد.. لكن أفضل الخيار الأول دعوهم ينشرون كل ما يريدون.. وتجاهلوا أي استفزاز.

* من خلال المتابعة أعتقد أن المصريين بالفعل يعملون علي تصحيح أوضاع العلاقات المصرية ـ الجزائرية.. لكن يظهر أن محمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري وجدها فرصة للمطالبة بحقيبة وزارية هناك في الجزائر.. انسوا ما حدث واهملوا ما يقال هناك.

* م.حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة عليه أن يدعو لمؤتمر لرياضيي العالم العربي لنبحث في صيغة جديدة للعلاقات العربية ـ العربية علي الاقل في الميدان الرياضي أولا.. لنثبت للعالم بأن الرياضيين لن يحرقوها.

* فضوها سيرة.. علي زاهر أن يلتفت لترتيب اتحاده وقصقصة ريش من يتطاول عليه من أعضاء الاتحاد قبل غيرهم.

* قناة الجزيرة تقود عملية حرق العلاقات المصرية ـ العربية ويمكنها في نفس الوقت أن تقدم خدمة للعرب في هذا الاطار.

* ثورة اتحاد كرة القدم تحديداً يونس وطاهر ضد شوبير.. لأن يونس نجح بصعوبة ومازال بداخله اعتقاد بأن اتحاد اللعبة كان يعمل ضده.. ومحمود طاهر مظلوم في اتحاد اللعبة ويجد معارضة دائمة من هاني أبوريدة.. وهي فرصة للعضوين للتنفيس.

* م.محمود الشامي أعلنها مبكراً: أغلقوا ملف الجزائر.

* إشراك محمود فتح الله لاعب الزمالك أمام الفيوم خطأ.. صحة اللاعب أهم من نتيجة مباراة.

* مختار مختار مدرب حقق الكثير لبتروجيت وأيضا مع بتروجيت حقق لنفسه مكانة.. الطلاق بينهما ليس في صالح الطرفين.

* لا يمكن لأي شخص أن يساعد فريقاً قرر أن يهبط مثلما فعل بترول أسيوط وغزل المحلة.

* ميدو طلب من الزمالك تجديد عقد حسام حسن لمدة عشرين عاما وليس عاماً واحداً.. طلب ميدو عاطفي وانفعالي.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك تعليق هنا