بقلم- كمال عامر
> الحضري في الأهلي أو الإسماعيلي.. المهم أنه إضافة للكرة المصرية.
> سمير زاهر أعلن أن لديه عرضًا لشراء الدوري فضائيًا بـ600 مليون جنيه بواقع 200 عن كل عام. زاهر لا يملك إلا المساومة، وعلي وزير الإعلام أنس الفقي أن يتقدم ويحل تلك المشكلة بدفع 90 مليوناً والبحث عن موارد جديدة في حدود 30 مليوناً ومن الممكن أن يحصل عليها بعيدًا عن خزانة اتحاد الإذاعة والتليفزيون وعليه أن يسأل أسامة الشيخ رئيس قطاع المتخصصة عن مصدر تلك الأموال، ما أراه هو عملية تسخين فقط من الطرفين، لكن الأمر حتي الآن في «يد» «الفقي».
> مصر كلها خلف حسن شحاتة ومنتخب مصر الأول لكرة القدم، ليس بيننا من يريد لمنتخب مصر الخروج من تلك التصفيات حتي لو لم يكن بارعًا في التعبير عن نفسه وعلي شحاتة التركيز.
> كل ما أتمناه ألا ننسي شكل منتخب مصر في بطولة القارات.
> منتخب مصر يعاني من نقص المهاجمين والمشكلة أن المهاجم أصبح عملة نادرة في الدوري المصري.
> ثورة غضب في اللجنة الأوليمبية المصرية ناتجة عن إلحاق د. حسن مصطفي بالانتخابات بعد أن قرر الرجل منذ شهرين اعتزال المناصب الرياضية في مصر والتفرغ لعمله رئيسًا للاتحاد الدولي لكرة اليد.. أعتقد أن الدكتور حسن بقراره وشرائط فيديو آخر مؤتمرين للرجل وكلماته المحددة بهذا الشأن شاهد علي أن الدكتور أصبح مثل غيره، لا احترام لكلمة ولا إيمان بعمل ولا رغبة حقيقية في خدمة هذا البلد المظلوم - مصر - لكن رغبة التكويش فقط هي السائدة.
> إذا تعالوا نتحدث بشجاعة د. حسن مصطفي مثله مثل غيره أكثر المشتاقين للمناصب، وغير صحيح ما حاول إظهاره لنا بأنه زاهد.. الحقيقة غير ذلك تمامًا.. من حق الدكتور أن يترشح لأي منصب لكن ليس من حقه أن يضحك علينا ويحاول تقديم نفسه علي أنه خادم الوطن وحده.
> مصر قدمت الكثير مع الأسف هي لا تتكلم في الوقت الذي يملك غيرها لساناً!
> أعتقد أن الوسط الرياضي أصبح مطمعًا، والحصانة الرياضية أصبحت أقوي من الحصانة البرلمانية فهي تفتح الأبواب أمام حضرات السادة..!! أقصد المتطوعين! في نفس الوقت لا أحد يحاسب أحداً ولا حتي بصيغة سؤال؟!
> يجب أن نطبق علي السادة المتطوعين في الوسط الرياضي ما نطبقه علي غيرهم مثل قانون من أين لك هذا؟ خاصة أن الدخول في عضوية الاتحادات الرياضية أو الأندية لم تعد تطوعاً بالمفاهيم المعروفة بل عملاً ضمن تشكيلات رسمية، أنا متأكد لو تم تطبيق هذا القانون لظهرت أرقام السادة المتربحين من المناصب الرياضية!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا