كمال عامر
< الأهلي الفريق الوحيد في الدوري الممتاز لكرة القدم المطلوب منه ـ 1ـ تجديد شباب الفريق ـ 2ـ تقديم عروض تليق بالبطل ـ 3 الفوز بالمباريات.. هذا ظلم واضح.. وحسام البدري يستحق علي ما يواجهه وسام الاحترام.
< معظم فرق الدوري مثل الزمالك أو الإسماعيلي أو الاتحاد وغيرها ليس لديها ما تخسره.. الفوز عندها جرعة معنوية لم تكن موجودة، والهزيمة عادة ما تجد مبرراتها لدي القائمين علي تلك الأندية.. إذا الأمر مختلف في النظر لقيمة النصر عند الأهلي وبقية الأندية.
< حسناً: قلنا إن قرارات الحكام برغم أنها منذ بداية الدوري حتي الآن تخرج من فم عدد معروف من الحكام، إلا أن هناك أعصاباً مشدودة وراء اهتزاز الصفارة، إن دفاع محمد حسام رئيس لجنة الحكام عن رجاله أمر مهم، لكن عليه أيضا أن يطالب حكامه بالهدوء.
< إذا كانت لائحة م.حسن صقر الجديدة المنظمة للاتحادات والأندية واللجنة الأوليمبية قضت نوعاً ما علي بعض الانحرافات الإدارية التي عرقلت الخطوط الطولية للرياضة أظن.. أنه مازال هناك بعض الشوائب موجودة تعرقل حركة الإصلاح، لكن لا أحد يلتفت إليها وهي متروكة بيننا بعيداً عن الأعين.
< اندهشت لأن أحد أعضاء مجلس إدارة نادي المقاولون العرب قال في حوار صحفي السبت لجريدة يومية مستقلة: »أندية الشركات والمؤسسات أفلست كرة القدم ومصيرها للزوال«.. أنا مندهش لأن الرجل وهو شريف حبيب يشغل منصب عضو بمجلس إدارة أحد أندية الشركات وهو المقاولون العرب، وهذه الحكاية مضحكة وهذا يوضح إما الرجل غير مدرك أن ناديه الذي هو عضو بمجلس إدارته أحد أندية الشركات التبرير الثاني أن الرجل غير فعال ولا تربطه بناديه أي خيوط أو أن الرجل خانه التعبير.. وعليه أن يسأل م.إبراهيم محلب وهو رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب مالك نادي المقاولون العرب الذي يحمل اسمه.. هل نادي المقاولون أحد أندية الشركات أم للأندية التاريخية أو الشعبية!!.. إنها شهادة زور.
< كيف يمكن رفع مستوي الإدارة الرياضية؟.. كل الحلول المطروحة أو المحاولات التي تبذل في هذا الشأن أراها متواضعة.. أي انتصارات نحققها قد لا تستمر لأننا لا نملك إدارة يمكنها توظيف ما لدينا من إمكانيات لصالح تحقيق الانتصارات أو المحافظة عليها.. هذا الموضوع أهم أو يتقدم في الأهمية عن إقامة المنشأة لأن وجود إدارة فاهمة وتملك حلولاً وقدرات معينة يمكنها أن تدير أي منشأة أو موضوع مرتبط بالحركة الرياضية.. إدارة نافعة.. ولو كانت إدارة جاهلة مثل أغلبية الموجودة.. العملية ستؤدي إلي إهدار أموال وطاقات.
العملية لا يمكن أن نحصرها في م.حسن صقر.. فالرجل ليس مسئولاً عن التعليم.. ولا مناهج التربية الرياضية ولا اختيار الموظفين.
< تعالوا ندعو لمؤتمر بحضور خمسة نماذج إدارية.. لنعرف من خلالهم كيف تدار الرياضة في ألمانيا، إيطاليا، الصين، جنوب أفريقيا، واليونان مثلما فعلنا بشأن البث الفضائي. بدون التعلم والاطلاع علي تجارب الآخرين لا حلول، مادام أن العلم غير موجود في المناهج!!
< معظم فرق الدوري مثل الزمالك أو الإسماعيلي أو الاتحاد وغيرها ليس لديها ما تخسره.. الفوز عندها جرعة معنوية لم تكن موجودة، والهزيمة عادة ما تجد مبرراتها لدي القائمين علي تلك الأندية.. إذا الأمر مختلف في النظر لقيمة النصر عند الأهلي وبقية الأندية.
< حسناً: قلنا إن قرارات الحكام برغم أنها منذ بداية الدوري حتي الآن تخرج من فم عدد معروف من الحكام، إلا أن هناك أعصاباً مشدودة وراء اهتزاز الصفارة، إن دفاع محمد حسام رئيس لجنة الحكام عن رجاله أمر مهم، لكن عليه أيضا أن يطالب حكامه بالهدوء.
< إذا كانت لائحة م.حسن صقر الجديدة المنظمة للاتحادات والأندية واللجنة الأوليمبية قضت نوعاً ما علي بعض الانحرافات الإدارية التي عرقلت الخطوط الطولية للرياضة أظن.. أنه مازال هناك بعض الشوائب موجودة تعرقل حركة الإصلاح، لكن لا أحد يلتفت إليها وهي متروكة بيننا بعيداً عن الأعين.
< اندهشت لأن أحد أعضاء مجلس إدارة نادي المقاولون العرب قال في حوار صحفي السبت لجريدة يومية مستقلة: »أندية الشركات والمؤسسات أفلست كرة القدم ومصيرها للزوال«.. أنا مندهش لأن الرجل وهو شريف حبيب يشغل منصب عضو بمجلس إدارة أحد أندية الشركات وهو المقاولون العرب، وهذه الحكاية مضحكة وهذا يوضح إما الرجل غير مدرك أن ناديه الذي هو عضو بمجلس إدارته أحد أندية الشركات التبرير الثاني أن الرجل غير فعال ولا تربطه بناديه أي خيوط أو أن الرجل خانه التعبير.. وعليه أن يسأل م.إبراهيم محلب وهو رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب مالك نادي المقاولون العرب الذي يحمل اسمه.. هل نادي المقاولون أحد أندية الشركات أم للأندية التاريخية أو الشعبية!!.. إنها شهادة زور.
< كيف يمكن رفع مستوي الإدارة الرياضية؟.. كل الحلول المطروحة أو المحاولات التي تبذل في هذا الشأن أراها متواضعة.. أي انتصارات نحققها قد لا تستمر لأننا لا نملك إدارة يمكنها توظيف ما لدينا من إمكانيات لصالح تحقيق الانتصارات أو المحافظة عليها.. هذا الموضوع أهم أو يتقدم في الأهمية عن إقامة المنشأة لأن وجود إدارة فاهمة وتملك حلولاً وقدرات معينة يمكنها أن تدير أي منشأة أو موضوع مرتبط بالحركة الرياضية.. إدارة نافعة.. ولو كانت إدارة جاهلة مثل أغلبية الموجودة.. العملية ستؤدي إلي إهدار أموال وطاقات.
العملية لا يمكن أن نحصرها في م.حسن صقر.. فالرجل ليس مسئولاً عن التعليم.. ولا مناهج التربية الرياضية ولا اختيار الموظفين.
< تعالوا ندعو لمؤتمر بحضور خمسة نماذج إدارية.. لنعرف من خلالهم كيف تدار الرياضة في ألمانيا، إيطاليا، الصين، جنوب أفريقيا، واليونان مثلما فعلنا بشأن البث الفضائي. بدون التعلم والاطلاع علي تجارب الآخرين لا حلول، مادام أن العلم غير موجود في المناهج!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا