الأحد، 11 أبريل 2010

فتوات الزمالك الجدد

http://www.rosaonline.net/Daily/News.asp?id=54062 كمال عامر


 < علي حسام حسن أن يكبح غضب فريقه.. ولا يساعد اللاعبين علي الخروج عن النص. انفعالات الزمالك أمام الشرطة مفتعلة.. الحكم كان محايدًا.. لكن اللعيبة أصيبوا بعدوي الغضب غير المبرر وبدون مناسبة!! معظم اعتراضات لاعبي الزمالك أمام الشرطة كانت غير مقبولة.

< حرق مدرجات الزمالك لن تكون صناعة حكام ولا منافس بل ستكون صناعة زملكاوية!! وعلي جهاز التدريب تحمل المسئولية.

< وحازم إمام يستحق الطرد..!!

< إذا كنت قد أعلنت تعاطفي مع التوأم لكن ما شاهدته من جانب عدد من لاعبي الزمالك وبعض من جماهيره يدفعني للقول.. أهلا بالمشاغبين الجدد.

< إذا كنت قد ساندت التوأم في مشواره مع الزمالك. وأعلنت فرحتي بعودة الروح للفريق أري أن الفائدة لصالح اللعبة. لكن أنا في نفس الوقت حزين لموقف وشكل لاعبي الزمالك في مباراتهم مع الشرطة.

< هادي فهمي رئيس الاتحاد المصري لكرة اليد نجح في تطوير أركان لعبة كرة اليد، يكفي أنه حرر أعضاء اللعبة من الخوف فمنحهم فرصة للتعبير والكلام وبالفضائيات لأن مثل هذه الأشياء كانت ممنوعة عليهم طوال عشرين عامًا في زمن د. حسن مصطفي.. لذا من الملاحظ أن ديمقراطية كرة اليد الحالية قد يشوبها بعض الانفلات.. إنها تشبه ديمقراطية الشارع المصري الآن بعد سنوات من القهر والممنوعات! نجح هادي فهمي في إدارته لاتحاد ظل مصادرًا لسنوات طويلة.

< الأهلي هو الفريق المرشح للفوز ببطولة الدوري العام لكرة القدم رسميًا حتي دون مساندة من أحد.

< إيه حكاية كثرة الاعتراضات علي الحكام بمناسبة ودون مناسبة.. أصبحوا «الحيطة المايلة».

< آه لو الحظ ساند الزمالك كما يفعل مع الأهلي..!!

< قبل مباراة الشرطة: إلي إبراهيم حسن: من حقك أن تغضب لأن هناك من يتصدي لك.. قلت عاوز تحكيم عادل.. ردوا عليك أنت بتتهم الحكام؟ قلت عاوز تحليل منشطات للاعبي الدوري قالوا إنت بتتهم أحمد حسن وغيره، ودفعوا أحمد حسن ليصطدم معك علي غير العادة.. علي العموم مع اقتراب نهاية الدوري والانقسام حول اسم الفائز سيزداد الهجوم علي التوأم.

< منك لله يا سمير محمود عثمان.. مازال فريق إنبي يدفع ثمن أخطاء ما حدث في مباراته مع الأهلي وإلغاء هدفين صحيحين لإنبي.. احمد ربنا إن المظلوم إنبي وليس الأهلي أو حسام وإبراهيم حسن!! كان زمانك في المستشفي أو السجن!

< أسأل بهدوء وبدون عصبية: هل مازالت هناك أصوات تؤيد اختفاء أندية الوزارات والشركات؟ أعتقد لا.. لأن الحقيقة المؤكدة أنها وراء قوة الدوري واستقرار المنتخب وحدوث الانتعاش بعناصر اللعبة من تحكيم ولاعبين وإدارة ومدربين. < الدوري المصري «نظيف» رسميًا.

< سمير زاهر يلقي تأييدًا من آسيا وروراوة من أفريقيا في انتخابات اللجنة التنفيذية للاتحاد العربي.. سمير زاهر يضحك علينا لو أنه قال ذلك تلميحًا أو تصريحًا. لأن عضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي تكاد تكون بالتزكية، المهم أن يكون لمصر منصب النائب عن أفريقيا ولو لم يتقدم زاهر أجد أن علي غيره أن يترشح، زاهر يعلم جيدًا تفاصيل ما يحدث هناك في الاتحاد العربي، وعلي يقين أن هناك صفقة وعلي زاهر أن يثبت لنا ويكشف موقف الاتحاد العربي لكرة القدم من مصر وليس من زاهر!!

< أحمد حسن كابتن فريق الأهلي لكرة القدم شخص مهذب، لم يدخل في صدام مع أحد، وهو لاعب مظلوم إعلاميًا.

< لا خوف علي مباراة الأهلي والزمالك.. جماهير الأهلي تعلم أن ناديها هو البطل ولن تفسد المباراة.. وجمهور الزمالك علي يقين من أن فريقه يستحق الفرصة وانتصاراته مستحقة والشغب يعني عودة الزمالك للمربع صفر أو للنفق المظلم.

< هدية «المقاولون العرب» بهدف في مرماه أمام الأهلي مقبولة ومهمة.

< د. أشرف صبحي في العلاقات العامة للزمالك مطلوب منه تجميل نادي المشاكل، وعمل تواصل مع الإعلام وأيضًا عودة الإعلام الأبيض لناديهم بعد أن طردوا منه.. أشرف سينجح.

< محسن صالح محلل مباريات واضح.. عليه أن يبتعد عن التدريب.

بترول:نظيف «ينصف» البترول
< د. أحمد نظيف قال إن هناك 40 كشفًا بتروليا جديدًا في الـ9 شهور الأخيرة ساهمت في زيادة الاحتياطات البترولية إلي 18.3 مليار برميل منها 78 تريليون قدم غاز طبيعي.. قال أيضًا د. أحمد نظيف قطاع البترول ساهم في توفير التمويل لدعم المنتجات البترولية والغاز الطبيعي للاستهلاك المحلي بمقدار 68 مليار جنيه.

تصوروا لو لم يحقق هذا القطاع تلك النجاحات ماذا كان سيحدث لحياتنا وسياراتنا ومشروعاتنا.. كلمات رئيس الوزراء نقطة ضوء لقطاع أراه من أنجح القطاعات المنتجة في مصر بل ويتصدرها والأهم أن كوادر البترول فشلوا في تسويق تلك النجاحات، لأن هناك قناعة نشرها م. سامح فهمي بضرورة الاعتماد علي العمل والنتائج دون الالتفات لآلة إعلامية عادة ما تمجد بدون تدقيق!

< أزمة السولار التي لم تستمر يومين هي صناعة أصحاب محطات حاولوا بدورهم ابتزاز الحكومة وقطاع البترول وعدم تغيير واقع سيطرتهم علي المحطات وأيضًا عدم طرح بعضها في مزاد لدخول إدارات جديدة. بعض أصحاب المحطات كانوا يتفقون مع السيارات لتقف في الطابور لزوم التصوير مقابل معلوم.. سرقة السولار وتهريبه أو تغيير نوعية استهلاكه مسئولية وزارة التضامن ولها الضبطية القضائية.. ووزارة البترول تقوم بتوفير المتطلبات البترولية من خزينتها وهو ما نجحت فيه بدليل أن أي شكوي لغياب منتج لا تستمر سوي يوم أو اثنين أو حتي عشرة أيام.. معظم الأزمات البترولية صناعة مجموعة مصالح حكومية ومعارضة.

< ظروف مناخية صعبة يعيشها رجال وزارة البترول في أطراف مصر، ولم نسمع شكوي.. لقد عشت تلك الظروف، وتابعت تفاصيل الحياة في الصحراء الشرقية والغربية وسيناء وفي داخل البحر.. مجموعات ملتزمة حياتها كالساعة تمامًا حياتهم مختلفة، فرحتهم في الكشف أو زيادة الأرقام، لا يعترفون بالتعب.. إنهم يستحقون بالفعل وسام الاحترام من كل المصريين، ياريت مجموعة من المعارضة تسافر إلي تلك الجهات لتري بنفسها ماذا يفعل هؤلاء الرجال وكم من الصعوبات تواجههم.

< فتحنا سوبر ماركت أقمنا الاحتفالات أسابيع برغم أن رجل أعمال هو صاحب المشروع، رصفنا طريقا حجزنا قنوات التليفزيون الحكومي، أضفنا للإنتاجية مصنع عسل أسود، قرأنا عن العشرة آلاف مصنع.. في نفس الوقت لم نقف حتي مجرد وقفة تأمل أمام ما حققه قطاع البترول من نجاحات للاقتصاد المصري وأيضًا للمصريين، علي العموم إشادة رئيس الوزراء أمام الوزراء بالمهندس سامح فهمي وقطاع البترول يمكن أن تجذب عيون الصحافة «المحولة» د. نظيف أنصف رجال البترول أمام الهجوم المدبر ضدهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك تعليق هنا