بقلم كمال عامر
> الاتحاد العربي لكرة القدم كان قد قرر تخصيص منصب نائب رئيس الاتحاد لمصر تكريما لمكانتها وهي تستحق.
سمير زاهر شغل المنصب.. لكنه تنازل عنه دون أن يستشير أحداً.. إذا عليه أن يعيد المنصب لمصر وإذا لم يفعل ذلك أرجو أن يمتنع عن الترشيح لمنصب أقل.. لأن في هذا إهانة واضحة لمصر وليس لزاهر!!
> ستظل أي محاولات في سبيل تأجيل القضية التي تواجهنا في مصر وهي تحديداً تواضع عملية الاستثمار في الرياضة سارية ومفعلة والمؤتمرات التي ستنظم تحت هذه اللافتة غير فعالة ومجرد تحصيل حاصل أو شو إعلامي!
> الحكومة هي التي تدفع 100% من فاتورة الرياضة المصرية وفلوس الرعاية تذهب لغير محلها وأسألوا م. حسن صقر كم دفع للاتحادات الرياضية وكم دفع لاتحاد كرة القدم تحديداً!! إذا معظم كلام المسئولين عن الاتحادات الرياضية بشأن تنمية الموارد أمر مضحك وغير حقيقي بالمرة.
> عندما تجد رئيس اتحاد رياضي يخرج عن شعوره بشأن عملية نقد أعلم انه خالي شغل وبدون مورد رزق الا فلوس اتحاده!
> لا شيء عندنا يسير وفقا للتخطيط في معظم الاتحادات الرياضية لانهم لو عرفوا التخطيط الرياضي ما ظل واقعنا هكذا.
> حسام غالي لاعب المنتخب المصري والنصر السعودي لا أعلم ملابسات اتهامه بالمنشطات لا يمكن ان تكون المعامل خاطئة.. الحكاية فيها حاجة غلط.
> للقلم قيمة ودور في حياتنا، علي كل صاحب قلم ان ينظر لقلمه ليعرف الي اي مدي ساهم بمساعدة بلده وأهله وغيرهم. أو ما حجم الضرر الذي سببه قلمه للمجتمع.
> تقاطيع وجه الشخص تعبر عما بداخله وأنا أذاكر الأشخاص من خلال الوجه.
> نادي الزهور نظم حملة علاقات عامة للصحفيين لفرع الزهور بالتجمع الخامس.. نادي الزهور أول الأندية حصولا علي أرض وآخر الاندية التي يمكنها البناء والانتهاء من هذا الفرع!!
> جراج نادي هليوبوليس قرار مهم لذا قالت الجمعية العمومية للنادي نعم لتحويل 40 مليون جنيه كانت في خزانة النادي لحساب الجراج السؤال: تكلفة الجراج ستصل الي 120 مليون جنيه سيدفعها نادي هليوبوليس والسؤال: هل سيقوم مجلس ادارة هليوبوليس بتوفير هذا المبلغ أم ماذا؟
العملية معقدة جداً والأمر الواضح ان هارون التوني رئيس نادي هليوبوليس يعلم جيدا من أين سيأتي بـ 80 مليون جنيه وهو الذي حصل علي 40 مليون جنيه كان مجلس سلطان قد خصصها لعدد من المشروعات الجديدة للأعضاء.
المهم أنا أدعو لمجلس هارون التوني أن يوفق في جمع المبلغ المتبقي قبل البدء في الحفر أو الهدم خوفا من التوقف في نصف الطريق!!
> الاتحاد العربي لكرة القدم كان قد قرر تخصيص منصب نائب رئيس الاتحاد لمصر تكريما لمكانتها وهي تستحق.
سمير زاهر شغل المنصب.. لكنه تنازل عنه دون أن يستشير أحداً.. إذا عليه أن يعيد المنصب لمصر وإذا لم يفعل ذلك أرجو أن يمتنع عن الترشيح لمنصب أقل.. لأن في هذا إهانة واضحة لمصر وليس لزاهر!!
> ستظل أي محاولات في سبيل تأجيل القضية التي تواجهنا في مصر وهي تحديداً تواضع عملية الاستثمار في الرياضة سارية ومفعلة والمؤتمرات التي ستنظم تحت هذه اللافتة غير فعالة ومجرد تحصيل حاصل أو شو إعلامي!
> الحكومة هي التي تدفع 100% من فاتورة الرياضة المصرية وفلوس الرعاية تذهب لغير محلها وأسألوا م. حسن صقر كم دفع للاتحادات الرياضية وكم دفع لاتحاد كرة القدم تحديداً!! إذا معظم كلام المسئولين عن الاتحادات الرياضية بشأن تنمية الموارد أمر مضحك وغير حقيقي بالمرة.
> عندما تجد رئيس اتحاد رياضي يخرج عن شعوره بشأن عملية نقد أعلم انه خالي شغل وبدون مورد رزق الا فلوس اتحاده!
> لا شيء عندنا يسير وفقا للتخطيط في معظم الاتحادات الرياضية لانهم لو عرفوا التخطيط الرياضي ما ظل واقعنا هكذا.
> حسام غالي لاعب المنتخب المصري والنصر السعودي لا أعلم ملابسات اتهامه بالمنشطات لا يمكن ان تكون المعامل خاطئة.. الحكاية فيها حاجة غلط.
> للقلم قيمة ودور في حياتنا، علي كل صاحب قلم ان ينظر لقلمه ليعرف الي اي مدي ساهم بمساعدة بلده وأهله وغيرهم. أو ما حجم الضرر الذي سببه قلمه للمجتمع.
> تقاطيع وجه الشخص تعبر عما بداخله وأنا أذاكر الأشخاص من خلال الوجه.
> نادي الزهور نظم حملة علاقات عامة للصحفيين لفرع الزهور بالتجمع الخامس.. نادي الزهور أول الأندية حصولا علي أرض وآخر الاندية التي يمكنها البناء والانتهاء من هذا الفرع!!
> جراج نادي هليوبوليس قرار مهم لذا قالت الجمعية العمومية للنادي نعم لتحويل 40 مليون جنيه كانت في خزانة النادي لحساب الجراج السؤال: تكلفة الجراج ستصل الي 120 مليون جنيه سيدفعها نادي هليوبوليس والسؤال: هل سيقوم مجلس ادارة هليوبوليس بتوفير هذا المبلغ أم ماذا؟
العملية معقدة جداً والأمر الواضح ان هارون التوني رئيس نادي هليوبوليس يعلم جيدا من أين سيأتي بـ 80 مليون جنيه وهو الذي حصل علي 40 مليون جنيه كان مجلس سلطان قد خصصها لعدد من المشروعات الجديدة للأعضاء.
المهم أنا أدعو لمجلس هارون التوني أن يوفق في جمع المبلغ المتبقي قبل البدء في الحفر أو الهدم خوفا من التوقف في نصف الطريق!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا