الجمعة، 16 أبريل 2010

فهمي في الجزائر للاستثمار وتجفيف مشاكل الكرة

بقلم  كمال عامر


<الأهلي المطمئن يواجه الزمالك العائد من عالم الهزائم.. مباراة في الدوري مهمة للزمالك أكثر من الأهلي.. لكن من يفوز ،برغم ارتفاع مستوي الزمالك الفني إلا أن خبرة الأهلي قد تحسم اللقاء.

<لن يكون هناك خروج علي النص من جانب اللاعبين أو الجماهير..

<بعض مقدمي البرامج الرياضية يقود الجماهير إلي ثورة.. مرة ضد الحكام..مرة ضد المنافس. مرة ضد خصوم الشخص نفسه، العملية تحتاج وقفة في ظل حرية إعلام وخصوصية وأيضاً أن القطاع الخاص هو المالك لن تنفع قوانين، ولا معايير سيظل النجاح هنا يقاس بعدد المضحوك عليهم الذين سينساقون وراء شخص غير مؤهل حتي لقيادة منزله!!

<هل من الممكن أن يخرج علينا مقدم برامج رياضية ويعلن خطأ طرحه أو فكرته أو رأيه بشأن موضوع ما.. طبعاً لن يحدث لأن معظمهم يعتقد أنه لا يمكن أن يخطئ!!

<من الواضح أن عدم تقديم مصر لعدد من الوثائق التي قد تكون عوناً لمصر بشأن القضية المرفوعة ضد كرة الجزائر خاصة بما جري في السودان خوفاً من إصابة السودان بأي ضرر!!

<من المهم أن نناقش القرارات داخل غرفة الاتحاد.. ونفتح نقاشاً حولها.. ليس من العدل أن ترضخ الأغلبية لرأي شخص.. وعلي هذا الشخص ألا يستبد برأيه. قد تكون هناك قرارات ليست علي هوي البعض. لكنها تنسجم مع الصالح العام.

<يظهر أن الحرب ضد محمود طاهر عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم لن تتوقف، الرجل مصمم علي وقف الفساد بأي صورة من الصور،والرجل يعتبر أحد أهم دعائم زاهر ضد بعض الممارسات من جانب المبتزين.. أخشي علي محمود طاهر من أن يكتب البعض بأنه مرشح لرئاسة اتحاد الكرة.. وقتها سوف يجد نفسه في مواجهة مدفعية ثقيلة!

<بعض الناس تخشي أن تعترف بما قدمته فرق الوزارات والشركات بشأن قوة الدوري المصري لكرة القدم خوفا من اتهام بأنها لم تكن تملك رؤية.

<عندما أسمع أن شركة أو مصنعاً أقامت لعمالها وموظفيها ملعباً وصالة لياقة بدنية ،هنا أتأكد من أن رئيس الشركة رجل فاهم وعارف قيمة الرياضة والحياة.

بعض رؤساء الشركات.. أعوذ بالله!!

<أنا معجب بوزير التعليم أحمد زكي بدر في تصرفاته.. يمكن أن ترصد أنه رجل يظل يخدم من خلال موقعه دون النظر للتجديد.. عدم مهادنته وصراحته وقوته أشياء مهمة توضح تصميمه علي الاصلاح لآخر يوم في منصبه، وعلينا أن نسانده!!

<فريق سموحة اقترب من الصعود للممتاز .. م. فرج عامر كلمة السر وراء نجاح أي مشروع يخرج من سموحة ويستحق منا التحية.

<في نادي هليوبوليس . الحسن عرفة مدير النادي نجح في تغيير الكثير من الأشياء. المطابخ والمطاعم. والملاعب والنظافة والانضباط والاقتراب من العضو بحل مشاكله وجذبه للمشاركة، كلها رسائل الحسن عرفة نجح فيها.

<منتجع سكاي تجربة بترولية مميزة. الإدارة الأمريكية من خلال خططها لديها خبرة وتصميم علي نجاح تسويق فكرة المنتجع.

<ألف سلامة للاعبي الحرس وغيرهم ومصر الآن تحتفل بانحسار أنفلونزا الخنازير.

<الاتحاد المصري لألعاب القوي لم يعد له صوت إعلامي يلقي الضوء علي ما يحدث داخله.

<نعم للجنة الأوليمبية دور غير تجهيز الفرق الوطنية.. من المهم أن تكون مركز اشعاع للتثقيف الرياضي ونشر الوعي وهو دور تثقيفي مهم مختلف عن الرياضة وتبادل الخطابات.

<الاتحاد الرياضي للجامعات المفروض أنه من أغني الاتحادات الرياضية.. لكن علمت أن م. حسن صقر هو الذي يدفع معظم فاتورة النشاط!!

<مركز شباب الجزيرة من الممكن أن يتحول إلي مركز إشعاع رياضي وثقافي واجتماعي متميز ،لكن حجم ونوعية العضوية الحالية ستجعل منه وإلي الأبد مركز شباب نموذجياً فقط يخدم نوعية العضوية.

<أغلقوا ملف الجزائر.. من الممكن أن يلعب م. سامح فهمي وزير البترول دورًا في غلق هذا الملف ،وهو هناك يوم الأحد لتوقيع مجموعة من الاتفاقيات البترولية مع وفد رفيع المستوي من البترول أنا شخصيا لدي قناعة بأن م. سامح فهمي قادر علي المساهمة في تقريب وجهات النظر بين كرة مصر والجزائر وغلق ملف الخلاف حول أحداث تصفيات المونديال.

وزير البترول بما لديه من علاقات. وما يتميز به من مقومات شخصية يمكنه انجاز تلك المهمة، وإذا كان قد نجح بالفعل في إزالة آثار التوتر بين البلدين بعد وقوع المشكلة بأسبوع كأول وزير يتحرك بسرعة في هذا الاتجاه، الأمر الذي يجعلنا نرشحه لنزع فتيل توتر كرة القدم.

الناس والبترول


<صفوت الشريف رئيس مجلس الشوري قال في اجتماع لجنة الصناعة والطاقة عن قطاع البترول: قطاع البترول يحقق فرص عمل وتقوده كتيبة من العاملين الأكفاء.. وهو يمنح للناس أملاً جديدًا في ظل تزايد دعاوي الإحباط.. خط غاز الصعيد ثورة في التنمية والعمل والنجاح لشركات القطاع في 14 دولة وسام علي صدر العاملين فيه.. كلمة سيضعها العاملون بالبترول في برواز.

<تصنيع الحفارات أشبه بتصنيع الحاسب الآلي في مصر.. من يمتلك الحفارات يمكنه التحكم في مستوي التنمية البترولية.

<1370 كيلو ذهب تم إنتاجها من منجم السكري خلال ستة شهور.. وسامح فهمي لديه قدرة غريبة علي تنشيط ذاكرتنا وتسليط الأضواء علي كل مناطق الجمال في مصر.. هو نجح في رسم الفرحة علي وجوه الملايين.. وزيادة إيمان الناس بوطنهم وبلدهم.. الأهم أن الرجل يملك قبولاً واضحاً أتاح له حب الناس وأيضًا توفيقاً من الله في العمل والإنجاز.

لم أكن أعلم أن الجهاز المركزي قد أشاد بقطاع البترول وحده دون أي قطاعات أو وزارات أخري في تقريره المهم السنوي إلا عندما تابعت كلمات نائب االشوري م.محمد فريد ورئيس لجنة الصناعة في الشوري.. من حق كل شخص ينتمي لقطاع البترول أن يفتخر بما حققه لمصر والمصريينفي الوقت الذي تعاني مصر من آثار الأزمة الاقتصادية العالمية نجح قطاع البترول في إدارة حاله بكفاءة وجذب الشركات العالمية لمزيد من الاستثمار.. بالمناسبة الشركات العالمية لا تستجيب إلا لمن تثق فيه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك تعليق هنا