كتب كمال عامر
< الدنيا كلها مشاكل.. والرياضة المصرية جزء منها ومشاكلها بدورها لم ولن تنتهي.. إذا ما نقوم به بشأن عرض أو دراسة ما يواجه الرياضة في مصر من مشاكل أو عراقيل، نحن هنا نحاول تأدية دور رسمناه لنا بالمساعدة في وضع وتنفيذ الحلول لتلك المشاكل.
سعيد جدًا بما حققته من المساعدة في إيجاد حلول لمشاكل متنوعة وهو ما يرسخ قناعتي بأن قيمة القلم فيما يقدمه من مساعدة للمجتمع المهتم به.. من السهل جدًا أن تقود حملة تشهير أو تسليط ضوء شديد علي مشكلة، وهذه أبسط وظائف القلم في نظري.. والصعب أراه في تقديم حلول ومشاركة القيادات لتطبيق هذا الحل ثم مواصلة التواصل حتي ينتهي الموضوع.
< عشرات من الأفكار يطرحها صاحب قلم.. لكن لا تجد صدي أو تحركًا، لأنها أفكارلا تعتمد علي واقع أو يتوافر لها إمكانيات للتحقق.. وهذا معناه أن صاحب القلم غير مدرك لما لدينا من إمكانيات أو علي الأقل ما يمكن توفيره طبقًا لخطط الحكومة، أو هو يسعي لصنع مجد ولو شريف لصاحبه.
< أنا سعيد جدًا بموقف الحزب الوطني وحكومته وأقصد هنا تحديدًا د. محمد كمال رئيس لجنة الشباب بأمانة السياسات بالحزب عندما فتح نقاشًا وحوارًا داخل اللجنة حول مليارات الجنيهات المعطلة في الاستثمار الرياضي بعد أن قمت بشرح ما هو معطل من البنية الرياضية وحددت بالتفاصيل ملاعب شيراتون وحمام السباحة بمركز شباب الجزيرة والفندق الموجود بالمركز وهي استثمارات تبلغ قيمتها السوقية أكثر من 2.6 مليار جنيه كقيمة للأرض وما تم تنفيذه بالمشروعات.
< أشكر جمال مبارك وقد كان حاضرًا للنقاش وسجل بقلمه ما قلناه.. د. محمد كمال لم يترك الفرصة.. مانحًا الموضوع أهمية.. انتقل ما تم الاتفاق عليه إلي المهندس حسن صقر ود. صفي الدين خربوش.. وللعدل.. تصرف كل من الرجلين بشجاعة اقتحما المشاكل التاريخية.. ودرسا كل البدائل، المهم أن الرجلين قدما لمصر هدية اعتقد أن الكثير منا لا يقدر ثمنها المالي ولا المعنوي.
لقد كنت أسعد الأشخاص بإعلان د. صفي الدين خربوش خبر الانتهاء من تنفيذ حمام السباحة بمركز شباب الجزيرة وأيضًا الفندق، هذا معناه أن خربوش كان شجاعًا أكثر من غيره وتلك الشجاعة كانت وراء صموده أمام حملة قادها محافظ القاهرة د. عبدالعظيم وزير ورجال الأحياء لتعطيل الانتهاء من المشروعين استمر خربوش في العمل غير مهتم بمن يسعي للخراب واستمرار الفندق مسكنًا للثعالب والزواحف وأيضًا حمام السباحة.. انتصر خربوش وقدم لمصر وشبابها حمام سباحة يخدم 150 ألف عضو وفندقًا أعتقد أنه إضافة واضحة.
< م. حسن صقر استجاب لقرارات لجنة الشباب بأمانة السياسات بالحزب الوطني وتصدي بشجاعة نادرة لمشاكل تاريخية ولعدد كبير من القضايا المرفوعة من مقاول المشروع.
< أعطي توجيهاته للإدارة الهندسية بالمجلس القومي للرياضة بإيجاد حلول.. كان من السهل علي الرجل أن ترتجف يداه ويعلن أنا مالي.. أو يقول ــ كعادة الآخرين ــ ابعد عن الشر أفضل ــ لكنه أصر علي حد المشكلة.. بالفعل قام بتسوية القضايا بالتراضي.. وكان المشوار الصعب هو تعديل الرسومات لتتوافق مع الأمن الصناعي ثم انفق 48 مليون جنيه كتصليح ورتوش وتجديد وقدم لنا أجمل ملاعب في مصر.
< الأهم أن صقر ــ قام بدوره بحل قضية أثرناها لأنه اقتنع بصدق ما نقوله.. حتي عندما أعلن أنه مركز للتنمية الرياضية هو هنا أراد منح الغلابة والبسطاء فرصة للتمتع بإنشاءات رياضية متميزة بأسعار اقتصادية في متناول تلك الأسر بعد ارتفاع أسعار العضوية العاملة للأندية.. وهو نموذج منتشر جدًا في ألمانيا إذا من حق د. صفي الدين خربوش وم. حسن صقر علينا أن نعترف بما حققاه للشباب والرياضة المصرية وهي أشياء سواء كمراكز شباب أو ستادات وصالات وهي حركة إنشائية غير مسبوقة.. من حقنا أيضًا أن نشعر بالسعادة لأننا قمنا بدورنا الحقيقي كأصحاب أقلام عليها أن تقوم بعمل إضافة لما هو موجود لدينا، رسالتي واضحة وهي البناء و التنفيذ حتي لو كنت خلال تلك الفترة صاحب قلم غير جماهيري.. لأن هناك جماهيرية لقلم وهي مزيفة يحصل عليها صاحب القلم نتيجة العبث باللعب علي المشاكل وتضخيمها أو اختراعها وهي الأمور الأسهل عندي صناعتها، لكن برغم ذلك لدي إصرار أن يكون قلمي صاحب إنتاج وليس صانع مشكلة.
سعيد جدًا بما حققته من المساعدة في إيجاد حلول لمشاكل متنوعة وهو ما يرسخ قناعتي بأن قيمة القلم فيما يقدمه من مساعدة للمجتمع المهتم به.. من السهل جدًا أن تقود حملة تشهير أو تسليط ضوء شديد علي مشكلة، وهذه أبسط وظائف القلم في نظري.. والصعب أراه في تقديم حلول ومشاركة القيادات لتطبيق هذا الحل ثم مواصلة التواصل حتي ينتهي الموضوع.
< عشرات من الأفكار يطرحها صاحب قلم.. لكن لا تجد صدي أو تحركًا، لأنها أفكارلا تعتمد علي واقع أو يتوافر لها إمكانيات للتحقق.. وهذا معناه أن صاحب القلم غير مدرك لما لدينا من إمكانيات أو علي الأقل ما يمكن توفيره طبقًا لخطط الحكومة، أو هو يسعي لصنع مجد ولو شريف لصاحبه.
< أنا سعيد جدًا بموقف الحزب الوطني وحكومته وأقصد هنا تحديدًا د. محمد كمال رئيس لجنة الشباب بأمانة السياسات بالحزب عندما فتح نقاشًا وحوارًا داخل اللجنة حول مليارات الجنيهات المعطلة في الاستثمار الرياضي بعد أن قمت بشرح ما هو معطل من البنية الرياضية وحددت بالتفاصيل ملاعب شيراتون وحمام السباحة بمركز شباب الجزيرة والفندق الموجود بالمركز وهي استثمارات تبلغ قيمتها السوقية أكثر من 2.6 مليار جنيه كقيمة للأرض وما تم تنفيذه بالمشروعات.
< أشكر جمال مبارك وقد كان حاضرًا للنقاش وسجل بقلمه ما قلناه.. د. محمد كمال لم يترك الفرصة.. مانحًا الموضوع أهمية.. انتقل ما تم الاتفاق عليه إلي المهندس حسن صقر ود. صفي الدين خربوش.. وللعدل.. تصرف كل من الرجلين بشجاعة اقتحما المشاكل التاريخية.. ودرسا كل البدائل، المهم أن الرجلين قدما لمصر هدية اعتقد أن الكثير منا لا يقدر ثمنها المالي ولا المعنوي.
لقد كنت أسعد الأشخاص بإعلان د. صفي الدين خربوش خبر الانتهاء من تنفيذ حمام السباحة بمركز شباب الجزيرة وأيضًا الفندق، هذا معناه أن خربوش كان شجاعًا أكثر من غيره وتلك الشجاعة كانت وراء صموده أمام حملة قادها محافظ القاهرة د. عبدالعظيم وزير ورجال الأحياء لتعطيل الانتهاء من المشروعين استمر خربوش في العمل غير مهتم بمن يسعي للخراب واستمرار الفندق مسكنًا للثعالب والزواحف وأيضًا حمام السباحة.. انتصر خربوش وقدم لمصر وشبابها حمام سباحة يخدم 150 ألف عضو وفندقًا أعتقد أنه إضافة واضحة.
< م. حسن صقر استجاب لقرارات لجنة الشباب بأمانة السياسات بالحزب الوطني وتصدي بشجاعة نادرة لمشاكل تاريخية ولعدد كبير من القضايا المرفوعة من مقاول المشروع.
< أعطي توجيهاته للإدارة الهندسية بالمجلس القومي للرياضة بإيجاد حلول.. كان من السهل علي الرجل أن ترتجف يداه ويعلن أنا مالي.. أو يقول ــ كعادة الآخرين ــ ابعد عن الشر أفضل ــ لكنه أصر علي حد المشكلة.. بالفعل قام بتسوية القضايا بالتراضي.. وكان المشوار الصعب هو تعديل الرسومات لتتوافق مع الأمن الصناعي ثم انفق 48 مليون جنيه كتصليح ورتوش وتجديد وقدم لنا أجمل ملاعب في مصر.
< الأهم أن صقر ــ قام بدوره بحل قضية أثرناها لأنه اقتنع بصدق ما نقوله.. حتي عندما أعلن أنه مركز للتنمية الرياضية هو هنا أراد منح الغلابة والبسطاء فرصة للتمتع بإنشاءات رياضية متميزة بأسعار اقتصادية في متناول تلك الأسر بعد ارتفاع أسعار العضوية العاملة للأندية.. وهو نموذج منتشر جدًا في ألمانيا إذا من حق د. صفي الدين خربوش وم. حسن صقر علينا أن نعترف بما حققاه للشباب والرياضة المصرية وهي أشياء سواء كمراكز شباب أو ستادات وصالات وهي حركة إنشائية غير مسبوقة.. من حقنا أيضًا أن نشعر بالسعادة لأننا قمنا بدورنا الحقيقي كأصحاب أقلام عليها أن تقوم بعمل إضافة لما هو موجود لدينا، رسالتي واضحة وهي البناء و التنفيذ حتي لو كنت خلال تلك الفترة صاحب قلم غير جماهيري.. لأن هناك جماهيرية لقلم وهي مزيفة يحصل عليها صاحب القلم نتيجة العبث باللعب علي المشاكل وتضخيمها أو اختراعها وهي الأمور الأسهل عندي صناعتها، لكن برغم ذلك لدي إصرار أن يكون قلمي صاحب إنتاج وليس صانع مشكلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا