بقلم كمال عامر
حسن صقر يؤجج المنافسة بين البرامج الرياضية للفوز بأكبر جائزة مالية ومعنوية في مصر. - جوزيه في الأهلي.. تصحيح لقرار خطأ.. أتمني أن أعرف تحديدًا من الذي كان وراء إنهاء عقد المدرب.. حسن حمدي أم الخطيب!
- حسن شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر يستحق تكريم 85 مليون مصري.
- سعيد جدًا لأن م. حسن صقر رئيس القومي للرياضة تعامل مع الرياضة في دول حوض النيل بنظرة شاملة. لقد كتبت وأوضحت وقلت عن تصور العلاقة وما هو المطلوب. وصقر أدار نقاشًا واسعًا حول خطوط التعاون وقد اتفق الرجل مع قناعاتي التي كتبتها بأن يمتد التعاون إلي خارج المباريات وأن تدخل علي الخط اتحادات أخري.. أنا سعيد بتصرفات صقر العملية في هذا الشأن لقد نجح في اظهار الشكل السياسي للبطولة وتحقيق مكاسب متعددة لمصر.. نجاحات صقر في تلك الدورة مميزة ونالت احترام الشارع قبل القيادات.. نسب توزيع عائد البث علي فرق الممتاز عادلة.. مكانة النادي بانتصاراته وليس بتاريخه.
- مئوية الزمالك «ناعمة» وليس شرطا أن يكون في الموضوع «بهرجة» لا يمكن للزمالك الذي يعاني من أزمة مالية أن «يمد» يده للحصول علي أموال للإنفاق منها علي احتفاليته وعلي المحتقنين أن يتبرعوا فيما لو أن خطة مجلس الإدارة للاحتفال غير مرحب بها.
بلاش حكاية المقارنة مع الأهلي لأن الظروف مختلفة.
- أسأل الذين وضعوا لنا أفكارًا وتصورات حول اصلاح العلاقات المصرية ـ الجزائرية حتي الآن لم أر أيا منها.
- السودان ومهما كان القرار تجاه انفصال الجنوب أو استمراره مع الشمال موحدًا يجب أن نبذل مجهودًا أوضح تجاه هذا البلد الذي هو عمق لمصر.. كفاية فرجة.
- مصر القوية ضمانة للمسيحيين قبل المسلمين من المهم أن يكون لدينا قناعة أن ليس للمجانين جنسية أو ديانة.. كل فترة يظهر واحد منهم ويضرب ضربته قد يكون مسلمًا أو مسيحيا أو غيرهما. وقد تكون الضربة في مصر أو أمريكا أو باكستان والعراق أو حتي المغرب أو الجزائر يجب هنا أن نتعامل مع هذا المجنون علي أنه حالة فردية.. حتي لو كان يمثل مجموعة.. هي مجموعة لا تمثل الكل .. انظروا ماذا حدث للسيناتورة الأمريكية وكيف أطلق عليها أمريكي النيران، لم يطلع علينا كاتب أو فيلسوف من إياهم ويقول إن رصاصات المتهم مسيحية.. إنه الإرهاب.
- 36 شخصا لقوا حتفهم في حوادث طرق الثلاثاء الماضي بينهم 14 طفلاً تتراوح أعمارهم ما بين 9 و16 عاماً.. من المسلمين. هل في ظل الحزن نسأل هو المتسبب في الحادث مسلم ولا مسيحي أم ندرس سبب الحادث وكيف نقضي علي تلك الجرائم؟!
- عند أي حادث إرهابي أو غيره يجب أن نتعلم كيف ندرس ونتوصل للنتائج حولنا الكثير من البشر ممن لا يريدون خيراً لمصر في الداخل والخارج.
بترول:
خط الغاز الأفريقي وذهب السكري
خط الغاز الأفريقي وذهب السكري
- خط الغاز الأفريقي والذي افتتح المرحلة الأولي منه الرئيس مبارك مشروع بدون شك سيغير شكل التنمية في الصعيد.. م.سامح فهمي وزير البترول أثبت وكوادر قطاعه والعاملون بالبترول أنهم مجموعة لا تعترف بالهزائم لديها تصميم وقناعة بأن الانتصار يجب أن يكون بترولياً أنا شخصياً أتمني من كوادر البترول تحديد عدد من البرامج التليفزيونية لشرح ملامح عملية تنفيذ خط الغاز الأفريقي والصعوبات التي هزموها.
قطاع البترول حقق لنا - ومازال - الكثير من المكاسب وأعتقد أن الاحترام العالمي لهذا القطاع منح العاملين فيه مساحة من الرضا لمواصلة العمل.. النجاحات التي تحققت في قطاع التعدين وخاصة بشأن إنتاج الذهب من منجم السكري كلها مشروعات لم يكن أحد في مصر يتوقع لها النجاح لكنها حقيقة.. فهل يسمح لي تليفزيون مصر أو الفضائيات بالسفر إلي منجم السكري لتصوير مراحل إنتاج الذهب والكميات المستخلصة وفوائد هذه العملية لمصر وللمصريين، التصوير مع العاملين هناك من المصريين متعة.. عندنا حاجة حقيقية ونجاح واضح لكن مع الأسف لم نلتفت لمثل هذه المشروعات في ظل اهتمام بما هو سطحي أو حالة الجدل الكاذب.. سر قوة قطاع البترول تكمن في أن النجاحات التي يحققها يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ومن السهولة رصد التأثيرات التي تضيفها.. اهتمام «مبارك» بقطاع البترول أمر مهم معنويا علي الأقل لمنظومة العمل داخل القطاع.
وزياراته له رسالة لزيادة الجهد المبذول.. أنا شخصيا متعصب لأي قطاع ناجح في بلدي والبترول علي رأس تلك القطاعات.
قطاع البترول حقق لنا - ومازال - الكثير من المكاسب وأعتقد أن الاحترام العالمي لهذا القطاع منح العاملين فيه مساحة من الرضا لمواصلة العمل.. النجاحات التي تحققت في قطاع التعدين وخاصة بشأن إنتاج الذهب من منجم السكري كلها مشروعات لم يكن أحد في مصر يتوقع لها النجاح لكنها حقيقة.. فهل يسمح لي تليفزيون مصر أو الفضائيات بالسفر إلي منجم السكري لتصوير مراحل إنتاج الذهب والكميات المستخلصة وفوائد هذه العملية لمصر وللمصريين، التصوير مع العاملين هناك من المصريين متعة.. عندنا حاجة حقيقية ونجاح واضح لكن مع الأسف لم نلتفت لمثل هذه المشروعات في ظل اهتمام بما هو سطحي أو حالة الجدل الكاذب.. سر قوة قطاع البترول تكمن في أن النجاحات التي يحققها يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ومن السهولة رصد التأثيرات التي تضيفها.. اهتمام «مبارك» بقطاع البترول أمر مهم معنويا علي الأقل لمنظومة العمل داخل القطاع.
وزياراته له رسالة لزيادة الجهد المبذول.. أنا شخصيا متعصب لأي قطاع ناجح في بلدي والبترول علي رأس تلك القطاعات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا