بقلم كمال عامر
< بدون شك هارون التوني رئيسا لنادي هليوبوليس أثر انتخابات شرعية. ومجلس الإدارة الحالي حصل علي ثقة أعضاء هليوبوليس عن جدارة.. إذا العلاقة بين التوني والأعضاء أراها تقام علي الاحترام والتقدير والثقة..
< هارون التوني هو رئيس هليوبوليس بالإجماع.. والمدافع الأول عن النادي والأعضاء.. والرجل يقضي في النادي أكبر وقت ممكن.. يتحرك في كل الأماكن..
< الذين وقفوا وراء التوني في الانتخابات انقلبوا عليه.. وهو أمر طبيعي لأن التوني أصبح رئيسا لكل هليوبوليس وليس ممثلاً لأنصاره.. والرجل لا يمكن أن يتحمل وحده كل أسباب ثورة أعضاء هليوبوليس بخصوص قرار الـ350 عضوية الجديدة لفرع النادي بمصر الجديدة.. لأن هناك مجلس إدارة.. بالتالي في المقابل لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يعاند ويعادي هارون التوني رئيس النادي أعضاء مجلس الإدارة المطالبين بإلغاء قرار قبول الـ350 عضوية الجديدة والأعضاء الرافضين لقبول عضوية جديدة والنادي يعاني الزحام الشديد..
< لا يمكن لرئيس هليوبوليس هارون التوني أن يوافق علي أن يتحمل النادي فلوس الجراج علي أن يستفيد منه أصحاب العضوية الجديدة لأن سعة الجراج لن تزيد علي 900 سيارة وهو العدد المرشح للتمليك لدي الـ350 عضوية الجديدة.
< هارون التوني يحب هليوبوليس مثلنا جميعا.. بل أكثر من البعض منا.. لذا لا أري أي سبب في عدم الرجوع إلي الجمعية العمومية لأخذ رأيها في كيفية توفير ميزانية الجراج والأهم كيف يمكن أن نحمي هليوبوليس من أزمة مالية خانقة نتيجة ميزانيات غير عادلة وتدفقات مالية وهمية.. هل يتحمل الأعضاء جزءا من التكاليف المالية للعلاج أم هناك أفكار أخري!! < علي هارون التوني ألا يتعامل مع الموقف علي أنه ثأر شخصيا وموضوع كرامة.. بالعكس الأعضاء هم الغاضبون من عدم التزام رئيس النادي وعدد من أعضاء مجلس الإدارة بمن وعدوا به في برنامجهم الانتخابية بغلق باب العضوية الجديدة في فرع النادي بمصر الجديدة.. البرامج الانتخابي لرئيس هليوبوليس هو وثيقة موقعة بينه وأعضاء النادي في حالة تحرره منها عليه أن يعود للأعضاء.
< كلي ثقة في أن هارون التوني رئيس هليوبوليس سوف ينحاز لأعضاء هليوبوليس ولصوت العقل علي الأقل ليشرح لنا أن فلوس الجراج تركها مجلس فؤاد سلطان السابق وموجود منها 55 مليون جنيه والباقي 30 مليون جنيه يمكن أن يتحملها الأعضاء علي مدار ثلاث سنوات، أما حكاية العجز في موازنة هليوبوليس وعملية البحث عن 15 مليون جنيه لتغطية هذا العجز المرشح للزيادة والذي يحدث للمرة الأولي.. هناك علاج أولا بالاستماع إلي آراء مراقب الحسابات أحمد عبدالعزيز حجازي وتنفيذها.. وبلاش البذخ غير المبرر.. من المهم أن يدفع هليوبوليس لكن علي قدر النتائج..
< ثقتي في هارون التوني أنه ربان لسفينة هليوبوليس قادر علي أن يحميها حتي تصل لبر الأمان..
إذا كانت هناك معارضة في هليوبوليس.. أعتقد أنها مختلفة عن غيرها.. لأن هدفها هو الشفافية في التعامل بأي موضوع.. احترام المواثيق سواء كانت في البرامج أو حتي في المؤتمرات الانتخابية..
اليوم في مجلس الإدارة لن يكون هناك غالب أو مغلوب.. بل الصوت الداعي لحماية نادي وأعضاء هليوبوليس يجب أن يكون هو المسموع!
< هارون التوني هو رئيس هليوبوليس بالإجماع.. والمدافع الأول عن النادي والأعضاء.. والرجل يقضي في النادي أكبر وقت ممكن.. يتحرك في كل الأماكن..
< الذين وقفوا وراء التوني في الانتخابات انقلبوا عليه.. وهو أمر طبيعي لأن التوني أصبح رئيسا لكل هليوبوليس وليس ممثلاً لأنصاره.. والرجل لا يمكن أن يتحمل وحده كل أسباب ثورة أعضاء هليوبوليس بخصوص قرار الـ350 عضوية الجديدة لفرع النادي بمصر الجديدة.. لأن هناك مجلس إدارة.. بالتالي في المقابل لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يعاند ويعادي هارون التوني رئيس النادي أعضاء مجلس الإدارة المطالبين بإلغاء قرار قبول الـ350 عضوية الجديدة والأعضاء الرافضين لقبول عضوية جديدة والنادي يعاني الزحام الشديد..
< لا يمكن لرئيس هليوبوليس هارون التوني أن يوافق علي أن يتحمل النادي فلوس الجراج علي أن يستفيد منه أصحاب العضوية الجديدة لأن سعة الجراج لن تزيد علي 900 سيارة وهو العدد المرشح للتمليك لدي الـ350 عضوية الجديدة.
< هارون التوني يحب هليوبوليس مثلنا جميعا.. بل أكثر من البعض منا.. لذا لا أري أي سبب في عدم الرجوع إلي الجمعية العمومية لأخذ رأيها في كيفية توفير ميزانية الجراج والأهم كيف يمكن أن نحمي هليوبوليس من أزمة مالية خانقة نتيجة ميزانيات غير عادلة وتدفقات مالية وهمية.. هل يتحمل الأعضاء جزءا من التكاليف المالية للعلاج أم هناك أفكار أخري!! < علي هارون التوني ألا يتعامل مع الموقف علي أنه ثأر شخصيا وموضوع كرامة.. بالعكس الأعضاء هم الغاضبون من عدم التزام رئيس النادي وعدد من أعضاء مجلس الإدارة بمن وعدوا به في برنامجهم الانتخابية بغلق باب العضوية الجديدة في فرع النادي بمصر الجديدة.. البرامج الانتخابي لرئيس هليوبوليس هو وثيقة موقعة بينه وأعضاء النادي في حالة تحرره منها عليه أن يعود للأعضاء.
< كلي ثقة في أن هارون التوني رئيس هليوبوليس سوف ينحاز لأعضاء هليوبوليس ولصوت العقل علي الأقل ليشرح لنا أن فلوس الجراج تركها مجلس فؤاد سلطان السابق وموجود منها 55 مليون جنيه والباقي 30 مليون جنيه يمكن أن يتحملها الأعضاء علي مدار ثلاث سنوات، أما حكاية العجز في موازنة هليوبوليس وعملية البحث عن 15 مليون جنيه لتغطية هذا العجز المرشح للزيادة والذي يحدث للمرة الأولي.. هناك علاج أولا بالاستماع إلي آراء مراقب الحسابات أحمد عبدالعزيز حجازي وتنفيذها.. وبلاش البذخ غير المبرر.. من المهم أن يدفع هليوبوليس لكن علي قدر النتائج..
< ثقتي في هارون التوني أنه ربان لسفينة هليوبوليس قادر علي أن يحميها حتي تصل لبر الأمان..
إذا كانت هناك معارضة في هليوبوليس.. أعتقد أنها مختلفة عن غيرها.. لأن هدفها هو الشفافية في التعامل بأي موضوع.. احترام المواثيق سواء كانت في البرامج أو حتي في المؤتمرات الانتخابية..
اليوم في مجلس الإدارة لن يكون هناك غالب أو مغلوب.. بل الصوت الداعي لحماية نادي وأعضاء هليوبوليس يجب أن يكون هو المسموع!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا