الأحد، 9 يناير 2011

اللعب أهم من النتائج أحيانا

بقلم كمال عامر
منتخب الكونغو في دورة حوض النيل فريق مرشح للنهائي.. منتخب مصر أمام أوغندا وجد صعوبة في اجتياز هذا الفريق الإفريقي.. تجربة مفيدة لمنتخب مصر برغم كل الشوائب. < ميدو يعود للزمالك.. خبر أراه هزيمة للاعب قبل الزمالك.

< جدو سجل الهدف الوحيد أمام أوغندا بعد أن بذل مجهوداً في تهيئة الكرة لقدمه.. «جدو» لاعب موهوب لكن لا يجد من يساعده بالملعب!

< م.حسن صقر كان المسئول الوحيد الذي شاهد مباراة مصر وأوغندا من مقصورة استاد المقاولون العرب، فرغم البرودة الشديدة علاء مبارك أيضا شاهد اللقاء بجوار صقر وشاركه الشعور بالبرودة من الجو والمباراة.

< التطوع في المجال الرياضي غير ظاهر.

< مصر أقوي من أي أحداث.. التجارب تقول لنا ذلك.. لا خوف علي مصر ولا المصريين مهما حدث.. انتهبوا.

< جمعية الشباب المسيحيين.. وجمعية الشبان المسلمين لا يوجد دور واضح لتلك الجهات القوية في نزع فتيل أي أحداث طائفية.. علي القائمين علي تلك الجمعيتين تحديدا دراسة وسائل التلاقي والمحبة والإخاء عن طريق الرياضة!

< مطلوب دورة في عدد من اللعبات الرياضية بين فرق من الجانبين ولتكن دورة الإخاء.

< وائل جمعة لعب المباراة رقم 100 أمام منتخب أوغندا.. وهو لاعب مميز ومظلوم إعلاميا لأنه لا يملك «شلة» ولا يجيد السهر.

< أداء منتخب مصر أمام أوغندا مسئولية اللاعبين وليس الكوتش.

< البطولة ودية.. معنويات الفريق غير مكتملة.

< النتيجة أهم أم الأداء.. في حالة مثل دورة حوض النيل الأداء هو الأهم والنتيجة حافز.

< حسني عبدربه عاد للكرة المصرية أمام أوغندا.. عبدربه مكسب كبير للكرة المصرية.

< حازم إمام في استديو الحياة مقدم برامج كروية عالمي.

< شوقي غريب وأحمد سليمان مدرب عام ومدرب حراس مرمي لمنتخب مصر.. ناس عندها فكر ورؤية.. وجوه مريحة في المنظومة الكروية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك تعليق هنا