بقلم كمال عامر
< في نادي هليوبوليس مشكلة حقيقية تواجه هارون التوني رئيس مجلس إدارة النادي بسبب قرار مجلس الإدارة بقبول 350 عضوية جديدة لفرع النادي بمصر الجديدة وهو قرار مؤلم جدًا في ظل ظروف صعبة يعيشها الأعضاء بشأن توفير مجرد مكان للجلوس معظم أيام الأسبوع درجة الازدحام باتت واضحة الأهم أن مجلس الإدارة كله نجح في الحصول علي ثقة الأعضاء من خلال برنامج أحد أهم بنوده غلق باب عضوية فرع هليوبوليس بمصر الجديدة.
< بات علي رئيس هليوبوليس الموافقة علي وجهة نظر الأعضاء وأيضًا عدد من أعضاء مجلس إدارة النادي بعد أن قاد عمرو السنباطي وجهة نظر الأعضاء بشأن رفض العضوية الجديدة، الأمر الذي شجع عددًا من الزملاء بمجلس الإدارة علي إعلان رفضهم للقرار.
< هارون التوني هو رئيس النادي الشرعي عليه أن يحترم الرأي الآخر مهمًا كانت المبررات.
معارضة عمرو السنباطي عضو مجلس الإدارة للقرار قبول 350 أسرة جديدة نابع من توفير حد أدني من أسباب الراحة لعضو النادي.. وقد رفض السنباطي التعليق علي قرار المجلس مكتفيًا بقيادته المعارضة داخل مجلس الإدارة، لإلغاء القرار وهو أمر يوضح مدي احترام السنباطي لمجلس الإدارة وأيضًا أعضاء النادي.
< لدي ثقة بأن كل أعضاء مجلس إدارة نادي هليوبوليس سوف يعملون علي إلغاء القرار، في ظل الظروف الموجودة.
< حل قضية جراج هليوبوليس أمر سهل وهو يعود إلي ضرورة مصارحة الأعضاء بالموقف المالي الراهن وتكاليفه ومن أين سيتم التمويل.. أما ترك الأمر هكذا أمر يضر برئيس هليوبوليس!
< خسائر ميزانية نادي هليوبوليس لا أعلم من أين سيتم تدبير 15 مليون جنيه عجزًا بالميزانية، العضوية الجديدة لن تمول الجراج لأن هناك 50 مليون جنيه تم تحويلها من مصاريف إنشائية أخري أقرها المجلس السابق برئاسة فؤاد سلطان إلي الجراج.. وهناك من يقول إن الجراج يحتاج إلي 35 مليون أخري والخراب أن النادي بجانب ذلك يعاني عجزًا ماليًا ومجلس الإدارة ليس لديه أي أفكار للبحث عن حلول لتلك المشكلة، من هنا كان قراره الأسهل في ضم العضوية الجديدة.
< مجلس إدارة هليوبوليس حتي الآن لم يقدم للأعضاء شيئًا يمكن أن تشير إليه، وحتي الجراج كمشروع مهم اتضح أنهم شرعوا فيه دون تأمين التمويل.
< أعلم أن هارون التوني وحده لا يتحمل تلك المشاكل، لكن خصومه نجحوا في محاصرته وتحميله بكل الإخفاقات وقناعتي الشخصية أن هناك أيادي أخري تعمل علي تقويض التوني وتضع الخطط لإلحاق الضرر وبمصداقيته وسط الأعضاء وهو ما حدث من خلال جمع توقيعات ضد القرارات. < علي هارون التوني أن يلغي قرار الموافقة علي 350 عضوية جديدة، وأن يشرح الموقف المالي المضطرب للنادي والخطورة التي تهدد هليوبوليس ويطلب من الأعضاء المساندة.
< مشكلة هليوبوليس الآن أن مجلس الإدارة حصل علي موافقة الأعضاء في جمعية عمومية غير عادية علي إقامة الجراج.. ومن من الأعضاء يرفض هذا المشروع؟ لكن اتضح أن التفاصيل لم تعلن وأن مجلس الإدارة حاول خداع الأعضاء والضحك عليهم عندما حاول أن يوهمهم بأن دخول 350 عضوية جديدة العائد المالي منها مطلوب للجراج لكن الحقيقة أن الميزانية تحتاج لفلوس حيث بها عجز يصل إلي 15 مليون جنيه ولا أفكار لسدها إلا من خلال العضوية الجديدة وهذه هي الأزمة.
< يمكن لأعضاء النادي أن يسهموا في خروج مجلس إدارة هليوبوليس من أزمته برفع الاشتراكات مثلاً أو حلول أخري.
< أعضاء نادي هليوبوليس حافظوا علي خصوصية ناديهم ومازالوا مستعدين للدفاع عن هذا النادي المتميز، فقط هم يحتاجون للمصارحة والمكاشفة للمشاركة.
< بات علي رئيس هليوبوليس الموافقة علي وجهة نظر الأعضاء وأيضًا عدد من أعضاء مجلس إدارة النادي بعد أن قاد عمرو السنباطي وجهة نظر الأعضاء بشأن رفض العضوية الجديدة، الأمر الذي شجع عددًا من الزملاء بمجلس الإدارة علي إعلان رفضهم للقرار.
< هارون التوني هو رئيس النادي الشرعي عليه أن يحترم الرأي الآخر مهمًا كانت المبررات.
معارضة عمرو السنباطي عضو مجلس الإدارة للقرار قبول 350 أسرة جديدة نابع من توفير حد أدني من أسباب الراحة لعضو النادي.. وقد رفض السنباطي التعليق علي قرار المجلس مكتفيًا بقيادته المعارضة داخل مجلس الإدارة، لإلغاء القرار وهو أمر يوضح مدي احترام السنباطي لمجلس الإدارة وأيضًا أعضاء النادي.
< لدي ثقة بأن كل أعضاء مجلس إدارة نادي هليوبوليس سوف يعملون علي إلغاء القرار، في ظل الظروف الموجودة.
< حل قضية جراج هليوبوليس أمر سهل وهو يعود إلي ضرورة مصارحة الأعضاء بالموقف المالي الراهن وتكاليفه ومن أين سيتم التمويل.. أما ترك الأمر هكذا أمر يضر برئيس هليوبوليس!
< خسائر ميزانية نادي هليوبوليس لا أعلم من أين سيتم تدبير 15 مليون جنيه عجزًا بالميزانية، العضوية الجديدة لن تمول الجراج لأن هناك 50 مليون جنيه تم تحويلها من مصاريف إنشائية أخري أقرها المجلس السابق برئاسة فؤاد سلطان إلي الجراج.. وهناك من يقول إن الجراج يحتاج إلي 35 مليون أخري والخراب أن النادي بجانب ذلك يعاني عجزًا ماليًا ومجلس الإدارة ليس لديه أي أفكار للبحث عن حلول لتلك المشكلة، من هنا كان قراره الأسهل في ضم العضوية الجديدة.
< مجلس إدارة هليوبوليس حتي الآن لم يقدم للأعضاء شيئًا يمكن أن تشير إليه، وحتي الجراج كمشروع مهم اتضح أنهم شرعوا فيه دون تأمين التمويل.
< أعلم أن هارون التوني وحده لا يتحمل تلك المشاكل، لكن خصومه نجحوا في محاصرته وتحميله بكل الإخفاقات وقناعتي الشخصية أن هناك أيادي أخري تعمل علي تقويض التوني وتضع الخطط لإلحاق الضرر وبمصداقيته وسط الأعضاء وهو ما حدث من خلال جمع توقيعات ضد القرارات. < علي هارون التوني أن يلغي قرار الموافقة علي 350 عضوية جديدة، وأن يشرح الموقف المالي المضطرب للنادي والخطورة التي تهدد هليوبوليس ويطلب من الأعضاء المساندة.
< مشكلة هليوبوليس الآن أن مجلس الإدارة حصل علي موافقة الأعضاء في جمعية عمومية غير عادية علي إقامة الجراج.. ومن من الأعضاء يرفض هذا المشروع؟ لكن اتضح أن التفاصيل لم تعلن وأن مجلس الإدارة حاول خداع الأعضاء والضحك عليهم عندما حاول أن يوهمهم بأن دخول 350 عضوية جديدة العائد المالي منها مطلوب للجراج لكن الحقيقة أن الميزانية تحتاج لفلوس حيث بها عجز يصل إلي 15 مليون جنيه ولا أفكار لسدها إلا من خلال العضوية الجديدة وهذه هي الأزمة.
< يمكن لأعضاء النادي أن يسهموا في خروج مجلس إدارة هليوبوليس من أزمته برفع الاشتراكات مثلاً أو حلول أخري.
< أعضاء نادي هليوبوليس حافظوا علي خصوصية ناديهم ومازالوا مستعدين للدفاع عن هذا النادي المتميز، فقط هم يحتاجون للمصارحة والمكاشفة للمشاركة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا