الأربعاء، 5 يناير 2011

الإعلام الرياضي وغضب الوطني

بقلم كمال عامر

< تعادل الأهلي مع المقاولون العرب أمر يصب لصالح الأهلي في مباراته أمام الزمالك غداً.

< د. خربوش وافق علي طلبي وطلب أهالي أبوسمبل بإقامة نزل شباب عالمي هناك.. الإجراءات بدأت لكنها بطيئة نوعًا ما، لذا سوف نناشد د. خربوش التدخل.

< زيزو المدير الفني للأهلي يعاني من أزمة نفسية ناتجة عن تصرفات الأهلي تجاه مدرب يحاول إنقاذ فريقه.

< الزمالك يلعب أمام الأهلي وهو يعيش فترة لم يدخلها منذ ستة أعوام.. ثقة في النفس وثقة في الفوز وحماس ملحوظ وجمهور مجنون بتشجيع فريقه.

< الظروف تقول الزمالك سيفوز علي الأهلي ولكن..!!

< المؤتمر السنوي السابع للحزب الوطني كان دقيقًا للغاية.. أعتقد أن ما تمت مناقشته وما تم الاتفاق عليه في صورة قرارات سوف تجد طريقها للتنفيذ.. الحزب أصبح أقوي وحكومته بدأت تستشعر الخطر عليها فيما لو كان هناك تقاعس!

< تنقية الخطاب الإعلامي بالبرامج الرياضية أمر صعب.. لأن هناك ما هو مباشر وظاهر وهو ما يمكن التعامل معه.. وهناك ما هو بين السطور ولا يمكن المعاقبة عليه.. ميثاق الشرف الإعلامي أمر معنوي فقط، ثم تعالوا... الأخطاء التي وقع فيها الإعلاميون الرياضيون خمسة أخطاء في ألوف ساعات البث الرياضي وهو أمر بسيط جدًا.

أما خطأ معالجة أزمة اللعب أمام الجزائر فهذا درس شخصي لكل إعلامي يعمل في الوسط الرياضي، وخلاص ملف أغلقناه وأزمة عشناها.. علي وزير الإعلام أنس الفقي ألا يزيد الغضب ضد الإعلام الرياضي.

< خالد الغندور وأسامة خليل في «دريم» حالة رياضية نظيفة لصالح الرياضة المصرية.

الغندور لم يجامل الزمالك ولا غيره.. رأيه في شكل الزمالك أمام وادي دجلة «محايد» فهو أظهر مناطق القوة والضعف في الزمالك ورأيه في الأهلي أنه قوي ومن الصعب هزيمته أمر يحسب له.

< الشغب حالة غريبة علي ملاعبنا.

< الحكام الأجانب أمر مطلوب لإدارة بعض المباريات ذات الحساسية وبالمناسبة الفريق الذي يطلب طاقماً أجنبياً هو الأكثر تضررًا.

< الاتحاد المصري لكرة القدم يحاول جاهدًا حفظ ماء وجهه أمام الرأي العام بشأن موضوع المزايدة لبيع حقوق الاتحاد.. المحاولات واضحة.. واللعب علي المكشوف.. والجميع ينتظر عائد الـ 162 مليون جنيه كحقوق، بالمناسبة.. شروط المزايدة مرسومة علي شركة عالمية «IMG» أو يمكن من خلالها أن تحصل إحدي الشركات المصرية عليها.. الأمر معروف!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك تعليق هنا