الأحد، 28 نوفمبر 2010

الديمقراطية .. والرياضة

بقلم كمال عامر
سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم قال تصريحا لا تلميحا: نعمل علي عودة محمود طاهر إلي عضوية مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم.. زاهر ربط عودة طاهر بانتهاء مجلس الشعب حتي يعود هاني أبوريدة من الانتخابات.. مازال زاهر يناور بطاهر.. بالمناسبة محمود طاهر مكسب لاتحاد الكرة.

< شيكابالا.. لا خصومة بينه وبين حسن شحاتة.. المدير الفني سوف يضم اللاعب لصفوف المنتخب لا داعي لزرع الخلافات بين شحاتة وشيكابالا.

< أحمد حسام «ميدو» كان السبب الأكبر وراء استبعاده من المنتخب وليس شحاتة.

< م. ماجد نجاتي رئيس نادي إنبي بعد فوز فريقه علي وادي دجلة في الأسبوع الـ12بثلاثة أهداف مقابل هدفين ذبح قبل المباراة ثلاثة عجول لفك النحس بشأن عملية الصيام عن التهديف.. إنبي فريق يستحق المركز الرابع في الدوري.

< عبدالظاهر السقا لاعب إنبي لاعب عنده أخلاق.. لم يتذمر لأنه خارج المنتخب.. ولم يطلب أن يكون موجودًا كورقة ضغط لكنه قال «أنا تحت أمر منتخب بلادي في أي وقت يراه المدير الفني مناسبًا».

< مراكز الشباب لم تلعب دورًا كبيرًا في انتخابات مجلس الشعب الحالي.. السبب اللائحة الجديدة التي أعادت المراكز إلي أصحابها.. أقصد إلي الشباب.

< في الانتخابات عدد من الرياضيين يطمعون في الحصول علي عضوية مجلس الشعب.. في مقدمتهم هاني أبوريدة في بورسعيد وأحمد شوبير في طنطا وطاهر أبوزيد في الساحل وطارق السعيد في المنيا وسيد جوهر في ميت عقبة وغيرهم.. أنا شخصيًا أتمني أن أري كل هؤلاء في مجلس الشعب المقبل علي الأقل سوف يقدمون كل العون لصالح تقدم الرياضة المصرية طبعا قد ينجح بعضهم من الجولة الأولي أمس.

< العمل العام أمر صعب.. وهناك في كل موقع مجموعة غوغائية هدفها التخريب والتجريح! < أنا معجب جدًا بالمدرب أسامة عرابي المدير الفني للإنتاج الحربي وأيضًا طارق يحيي المدير الفني لمصر المقاصة وطلعت يوسف المدير الفني للشرطة وخالد العشري المدير الفني لحرس الحدود.. لأنهم مجموعة ليس لها أي أجنحة إعلامية وفرقها تلعب دون حماية. والأهم أنهم يهددون أي فريق يحاول أن يتعامل علي أنه كبير.

ثلاثة عقود للتدريب وصلت إلي حسام البدري المدير الفني السابق للأهلي الرجل قال.. أول الموسم.

< هادي خشبة وراء توريط الجهاز الفني السابق لكرة القدم بالأهلي بشأن الإصرار علي تقديم استقالة جماعية!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك تعليق هنا