بقلم كمال عامر
انتخابات مجلس الشعب ازدادت حرارتها مع اقتراب موعدها. المرشحون لها تقطعت انفاسهم ما بين الزيارات والمؤتمرات والوعود.
هناك دوائر ساخنة في هذه الانتخابات السخونة هنا تختلف عن السخونة الاعلامية المصطنعة.. احزاب تبحث عن دوائر واشخاص يسعون للحصانة والناس محتارة تنتخب «مين ولا مين». وتصدق «مين ولا مين».. وسط هذه الحالة الضبابية.. بدون شك هناك حقائق ومواقف ورجال مهتمون بالفعل بخدمة المواطنين.
مصر الجديدة ومدينة نصر تشهد اعنف معركة انتخابية ربما لم يهتم بها الاعلام ولكن في تصوري ان الانتخابات في هذه الدائرة التنافس فيها يتم بين الشرعية الدستورية والكيانات غير الشرعية.
الاعتدال والتطرف.. المهم ديموغرافية المكان توضح أن هذه الدائرة تضم القصور والعشوائيات لهليوبوليس ومركز شباب الحي العاشر، الأزهر والمركز البريطاني، اتوبيس شرق الدلتا وميدور القصر الجمهوري وايديال.. هذه الدائرة تحديدًا يسكن في محيطها المرشد السابق وأعضاء المحظورة ينشطون فيها وقد اربكهم وحطم آمالهم وأصاب خططهم بانتكاسة نزول م. سامح فهمي وزير البترول مرشحا للفئات عن الدائرة علي قائمة الحزب الوطني عندما تم إعلان خوضه للانتخابات رسميًا انتابت المرشحين عن الاحزاب الأخري حالة من الصمت والقلق.. فهمي أصاب كل الخطط المعادية للوطن في مقتل الرجل تسبقه انجازات من العيار الثقيل في السويس وأيضا نجاحات مهمة لمصر والمصريين في البترول والغاز وخط الغاز العربي وقناة السويس وخط غاز الصعيد واستخلاص الذهب وهي عناوين تكشف لنا عن شخصية سامح فهمي التي تؤكد أنه رجل يحب ويعشق التحديات والأهم أنه صادق ينفذ ما وعد به.. بدون شك هذه العناوين تصيب أي منافس بأزمة.. لكن سامح فهمي لم يلتفت لمنافس افلس أو سرق برنامجه الانتخابي هو شخص لا يعترف بالظروف المعاكسة ولا يهتم بالمعوقات مهما كان مصدرها أو حجمها.. الرجل بحكم ظروف عمله ودراسته يتحرك وفقا لتخطيط متقن أتاح له رؤية ملامح المستقبل الأمر الذي منحه قدرة علي وضع حلول لمشاكل قد تنشأ خلال عشرة أو عشرين عاما.
في مدينة نصر ومصر الجديدة معركة انتخابية تسعي فيها الحضارة لمساعدة الناس ضد التطرف ويحاول مرشح الوطني عن مقعد الفئات سامح فهمي أن يستغل كل ما لديه من افكار أو اتصالات وخبرة وتجربة لخدمة مجتمع مصر الجديدة ومدينة نصر.
المرشح سامح فهمي - كعادته - يقبل التحدي تحرك ببساطة وسط الناس رافعًا شعارًا انسانيا واضحًا وحصره في «ازاي انفع الناس .. ازاي ارسم البسمة علي وجوههم» هذه هي مهمتي شعار بسيط لكنه «مليان معاني» لان البسمة والضحكة الحلوة تعني وظيفة، شارع مرصوف ونظيف وشجرة مزروعة وأوراقها خضراء، كوب ماء نظيف، مبان.. شكلها حلو، صغير يمشي في الشارع وهو مبتسم، وأرملة خلعت ثوبها الأسود وارتدت ملابس تنسجم مع حياتها الجديدة.. الشعار يعني شقة لمحتاج، وسيلة نقل مريحة، سيدة تقف في مطبخ وهي تطهو لأولادها مستخدمة الغاز الطبيعي.. معني شعار المرشح سامح فهمي أيضًا بسمة حلوة علي وجه رجل متقدم في السن وهو يحتضن مبلغًا بسيطًا مقدمًا من ابن التحق حديثًا بعمل مستقر ومضمون! شعار المرشح سامح فهمي أيضًا يعني حالة انتعاش اقتصادي ومريضة عادت إلي منزلها سليمة، وصغيرًا عائدًا من مدرسته فرحان، المرشح سامح فهمي كعادته عنيد جدًا.. مرتب، يحمل عقلاً يعيش حالة استنفار 25 ساعة من 24 ساعة! لا يعترف إلا بالحقائق يحفظ الأرقام لذا لم يكن من الغريب أن يكشف لكل منطقة سكنية عن مكنونات المنطقة وأدق تفاصيل احتياجاتها.
سامح فهمي جعل من التقي بهم يشددون علي ضرورة البدء بمشروعات كبيرة تخدم المجتمع في الدائرة الانتخابية.
أحد المرشحين علي قائمة حزب معارض في الدائرة قال لي: رئيس الحزب المعارض عندما قلت له سامح فهمي الحزب الوطني استعان به ليعيد للوطني قبضته علي الدائرة قال لي «والله لو لي صوت في الدائرة لمنحته لفهمي فهو القادر علي تغيير شكل مصر الجديدة ومدينة نصر» المرشح المعارض قال لي «أنا اندهشت للتوافق الوطني حول سامح فهمي». أنا شخصيًا أقدر كل من يضع طوبة في جدار من أجل بناء بلدي، أحترم العطاء والإنجاز والإخلاص، والمرشح سامح فهمي في انتخابات مجلس الشعب عن دائرة مصر الجديدة ومدينة نصر قادر علي خدمة مساحته الصغيرة.. كما هو قادر علي خدمة المساحة الأكبر وهي مصر انتخبوه.. وحاسبوه.. مبروك سامح فهمي.. مبروك عليك حب وتقدير الناس.. مبروك عليك تحريك المشاعر تجاه الاستقرار والاعتدال بمصر الجديدة ومدينة نصر.. مبروك عليك نجاحك في خلق اتفاق بين المحامين في مصر، لقد اختلفوا في كل شيء حتي داخل نقابتهم، لكنهم اتفقوا مثل غيرهم عليك.
هناك دوائر ساخنة في هذه الانتخابات السخونة هنا تختلف عن السخونة الاعلامية المصطنعة.. احزاب تبحث عن دوائر واشخاص يسعون للحصانة والناس محتارة تنتخب «مين ولا مين». وتصدق «مين ولا مين».. وسط هذه الحالة الضبابية.. بدون شك هناك حقائق ومواقف ورجال مهتمون بالفعل بخدمة المواطنين.
مصر الجديدة ومدينة نصر تشهد اعنف معركة انتخابية ربما لم يهتم بها الاعلام ولكن في تصوري ان الانتخابات في هذه الدائرة التنافس فيها يتم بين الشرعية الدستورية والكيانات غير الشرعية.
الاعتدال والتطرف.. المهم ديموغرافية المكان توضح أن هذه الدائرة تضم القصور والعشوائيات لهليوبوليس ومركز شباب الحي العاشر، الأزهر والمركز البريطاني، اتوبيس شرق الدلتا وميدور القصر الجمهوري وايديال.. هذه الدائرة تحديدًا يسكن في محيطها المرشد السابق وأعضاء المحظورة ينشطون فيها وقد اربكهم وحطم آمالهم وأصاب خططهم بانتكاسة نزول م. سامح فهمي وزير البترول مرشحا للفئات عن الدائرة علي قائمة الحزب الوطني عندما تم إعلان خوضه للانتخابات رسميًا انتابت المرشحين عن الاحزاب الأخري حالة من الصمت والقلق.. فهمي أصاب كل الخطط المعادية للوطن في مقتل الرجل تسبقه انجازات من العيار الثقيل في السويس وأيضا نجاحات مهمة لمصر والمصريين في البترول والغاز وخط الغاز العربي وقناة السويس وخط غاز الصعيد واستخلاص الذهب وهي عناوين تكشف لنا عن شخصية سامح فهمي التي تؤكد أنه رجل يحب ويعشق التحديات والأهم أنه صادق ينفذ ما وعد به.. بدون شك هذه العناوين تصيب أي منافس بأزمة.. لكن سامح فهمي لم يلتفت لمنافس افلس أو سرق برنامجه الانتخابي هو شخص لا يعترف بالظروف المعاكسة ولا يهتم بالمعوقات مهما كان مصدرها أو حجمها.. الرجل بحكم ظروف عمله ودراسته يتحرك وفقا لتخطيط متقن أتاح له رؤية ملامح المستقبل الأمر الذي منحه قدرة علي وضع حلول لمشاكل قد تنشأ خلال عشرة أو عشرين عاما.
في مدينة نصر ومصر الجديدة معركة انتخابية تسعي فيها الحضارة لمساعدة الناس ضد التطرف ويحاول مرشح الوطني عن مقعد الفئات سامح فهمي أن يستغل كل ما لديه من افكار أو اتصالات وخبرة وتجربة لخدمة مجتمع مصر الجديدة ومدينة نصر.
المرشح سامح فهمي - كعادته - يقبل التحدي تحرك ببساطة وسط الناس رافعًا شعارًا انسانيا واضحًا وحصره في «ازاي انفع الناس .. ازاي ارسم البسمة علي وجوههم» هذه هي مهمتي شعار بسيط لكنه «مليان معاني» لان البسمة والضحكة الحلوة تعني وظيفة، شارع مرصوف ونظيف وشجرة مزروعة وأوراقها خضراء، كوب ماء نظيف، مبان.. شكلها حلو، صغير يمشي في الشارع وهو مبتسم، وأرملة خلعت ثوبها الأسود وارتدت ملابس تنسجم مع حياتها الجديدة.. الشعار يعني شقة لمحتاج، وسيلة نقل مريحة، سيدة تقف في مطبخ وهي تطهو لأولادها مستخدمة الغاز الطبيعي.. معني شعار المرشح سامح فهمي أيضًا بسمة حلوة علي وجه رجل متقدم في السن وهو يحتضن مبلغًا بسيطًا مقدمًا من ابن التحق حديثًا بعمل مستقر ومضمون! شعار المرشح سامح فهمي أيضًا يعني حالة انتعاش اقتصادي ومريضة عادت إلي منزلها سليمة، وصغيرًا عائدًا من مدرسته فرحان، المرشح سامح فهمي كعادته عنيد جدًا.. مرتب، يحمل عقلاً يعيش حالة استنفار 25 ساعة من 24 ساعة! لا يعترف إلا بالحقائق يحفظ الأرقام لذا لم يكن من الغريب أن يكشف لكل منطقة سكنية عن مكنونات المنطقة وأدق تفاصيل احتياجاتها.
سامح فهمي جعل من التقي بهم يشددون علي ضرورة البدء بمشروعات كبيرة تخدم المجتمع في الدائرة الانتخابية.
أحد المرشحين علي قائمة حزب معارض في الدائرة قال لي: رئيس الحزب المعارض عندما قلت له سامح فهمي الحزب الوطني استعان به ليعيد للوطني قبضته علي الدائرة قال لي «والله لو لي صوت في الدائرة لمنحته لفهمي فهو القادر علي تغيير شكل مصر الجديدة ومدينة نصر» المرشح المعارض قال لي «أنا اندهشت للتوافق الوطني حول سامح فهمي». أنا شخصيًا أقدر كل من يضع طوبة في جدار من أجل بناء بلدي، أحترم العطاء والإنجاز والإخلاص، والمرشح سامح فهمي في انتخابات مجلس الشعب عن دائرة مصر الجديدة ومدينة نصر قادر علي خدمة مساحته الصغيرة.. كما هو قادر علي خدمة المساحة الأكبر وهي مصر انتخبوه.. وحاسبوه.. مبروك سامح فهمي.. مبروك عليك حب وتقدير الناس.. مبروك عليك تحريك المشاعر تجاه الاستقرار والاعتدال بمصر الجديدة ومدينة نصر.. مبروك عليك نجاحك في خلق اتفاق بين المحامين في مصر، لقد اختلفوا في كل شيء حتي داخل نقابتهم، لكنهم اتفقوا مثل غيرهم عليك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا