بقلم كمال عامر
هجوم الأهلوية علي مصطفي يونس غير مبرر.. ورأيه في حسن حمدي ومحمود الخطيب ومجلس الإدارة أمر لا يستحق عليه هذه الثورة.. مصطفي يونس أهلاوي ولا يمكن لأي مسئول بالأهلي أن يصادر رأيًا ليونس أو غيره! < اهتزاز ثقة مجلس إدارة الأهلي أمام الاتهامات بأنه «باع» حسام البدري دون مساندة أمر يوضح بالفعل أن هناك تواطؤًا من جانب مجلس إدارة الأهلي ضد حسام البدري.
< هناك أهلوية يحصلون علي رواتب مالية ضخمة مقابل أن يظهروا ويدافعوا عن الألوان الحمراء.. وهناك أهلوية صنعوا تاريخ الأهلي.. هناك فرق كبير.
< حسني عبدربه في الأهلي عنوان لأحداث كثيرة.
< في الانتخابات.. الشباب لا يظهرون لماذا؟ مع إنهم أكثر شرائح المجتمع استفادة من الحركة الدائرة في الشارع المصري والحياة.
< عندنا 15 جهة تدعي أنها مسئولة عن الشباب حتي الآن المحصلة من الأعمال لا ترتقي إلي الإشادة. عندنا مركز شباب. لكن عندنا قصورا في التدريب الفعلي لا يمكن لأي جهة وحدها أن تشغله.
< البرلمان المقبل من أهم ملامحه الحيوية.
< وسط المشاكل المصطنعة لم يلاحظ معظمنا التطور في دوري كرة القدم المصري.. وكيف أصبح مثيرًا والأهم اختفاء الكبار ومن المؤسف أن ينشط البعض لعرقلة تلك الصحوة بعد أن ضاعت هيبة فرقهم!
< سيف زاهر في الحياة. إطلالة رياضية جديدة. ذكاء وراء تطبيق أفكار لعبة البنج بونج في الحوار.. مع ضيوفه.
< ممدوح عباس رئيس الزمالك السابق من حقه ألا يشارك ماليًا في حل مشاكل ناديه.. بعد الإهانة والخوف من جانب مجلس إدارة المستشار جلال إبراهيم في الاجتماع معه لهذا السبب بالمناسبة أسأل: لماذا لم يعان الزمالك أزمات مالية علانية عندما كان يتولي عباس؟
< شاهدت وتابعت أشهر مباريات كرة القدم بين البارسا والريال مباراة المتعة.. فيها كل حاجة.. سألت نفسي: يا تري بعد كام سنة ممكن أشاهد فريقين مصريين في تلك المكانة.. استيقظت وقد رفض عقلي هذا الحلم.؟ كلاسيكو القرن متعة كبيرة لمباراة كبيرة.
< ليس هناك أدني تشابه بين أي كلاسيكو مصري وكلاسيكو القرن إلا في الجماهير.. ألتراس الكرة المصرية أصبح عنوانا مهمًا في متعة كرة القدم المصرية.
< مازالت أفريقيا منجمًا لكرة القدم مملوءا بالمواهب لكن درجة ثانية.
< قناة الجزيرة الرياضية أصبحت عملاقا مهمًا في صناعة كرة القدم. ما تقوم به من دور إعلامي مميز خاصة بشأن بث مباريات الكبار والتعليق عليها وستديوهات التحليل أمور تلعب دورًا واضحا في التعليم والتعلم.