بقلم كمال عامر
< فعلاً لو أن الأهلي قد حقق بطولة الكأس لأفردت له الصحف صفحات وصفحات.. لكن لأن الفائز بالبطولة هو فريق حرس الحدود فالأمر مختلف.
< ممدوح عباس رئيس الزمالك تعامل مع موضوع انتقال حسني عبدربه إلي الزمالك بموضوعية وشجاعة عندما قال: مفيش فلوس! في ظل احتياج العملية لتنجح إلي 7 ملايين جنيه.
< اصبروا علي كأس العالم لم نر حتي الآن فنون اللعبة الحقيقية.
< الأخبار التي تصلنا من منتخب الجزائر حول حالة الفريق غير مطمئنة، اتمني للمنتخب الجزائري تقديم عروض قوية في هذا العرس الكروي.
< محمود طاهر عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة يقود تصحيح مخالفات الاتحاد المصري لكرة القدم لأنه الوحيد القادر علي نظافة هذه السقطات.
< المونديال فجر الإبداع لدي كل منظومة اللعبة والدليل: شوفوا الإعلانات وجمالها.. والتشجيع.. وستديوهات التحليل للمباريات.. يظهر عند وجود حاجة جميلة تنتقل آثار هذا الجمال إلي الكل.
< التشويش علي الجزيرة الرياضية جريمة ويستحق العقاب من فعلها.
< اختلف مع سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم في عدد من المواقف وليس كل مواقفه.
انبه إننا فخورون بما تحقق من إنجازات في كرة القدم علي «يد» الاتحاد المصري لكرة القدم.
لكن ليس شرطا أن نرحب بمواقف أراها خاطئة من جانب اتحاد اللعبة.
< فرصة «عمر» زاهر.. صقر منحك هدية عمرك عندما حول أوراق مخالفات اتحاد الكرة إلي النائب العام لأن الأمر هنا يعني ضرورة الإصلاح.. احمد ربنا إنك في منصبك الأمر الذي يتيح لاتحادك الحصول علي أي أوراق كمستندات في طريق التحقيقات.. والأهم أن زاهر يمكنه أن يصحح الكثير من المواقف لو أراد.
< ليس لي أي علاقة بمن يدفع له اتحاد كرة القدم مقابل جهد أو حتي غير جهد من الزملاء الصحفيين.. بالمناسبة مخالفات اتحاد الكرة ليس لها أدني علاقة بعمل إعلامي يستحق الزملاء عليه أجرًا.
< د. صفي الدين خربوش.. وحشتنا لماذا لم تهاجمك الصحف حتي الآن أعتقد أنك لن تتغير في يوم وليلة. وعملك مستمر. وانجازاتك مستمرة. طيب لماذا يسكتون عليك!! لعل المانع خير.
< أولياء الأمور لطلاب الثانوية العامة غاضبون لأن أولادهم نصف عقلهم مع الامتحانات والنصف الآخر مع المونديال وتفاصيله.
< طارق العشري المدير الفني لحرس الحدود من «شكله» مدرب يحترم نفسه والغير، تصريحاته بشأن احترامه وتقديره للأهلي ولحسام البدري فيها حاجة «حلوة».
< حرب أهلية في اتحاد كرة القدم قادمة.. بين بعض الأعضاء وأيضا بين الاتحاد والأندية!!
< فعلاً لو أن الأهلي قد حقق بطولة الكأس لأفردت له الصحف صفحات وصفحات.. لكن لأن الفائز بالبطولة هو فريق حرس الحدود فالأمر مختلف.
< ممدوح عباس رئيس الزمالك تعامل مع موضوع انتقال حسني عبدربه إلي الزمالك بموضوعية وشجاعة عندما قال: مفيش فلوس! في ظل احتياج العملية لتنجح إلي 7 ملايين جنيه.
< اصبروا علي كأس العالم لم نر حتي الآن فنون اللعبة الحقيقية.
< الأخبار التي تصلنا من منتخب الجزائر حول حالة الفريق غير مطمئنة، اتمني للمنتخب الجزائري تقديم عروض قوية في هذا العرس الكروي.
< محمود طاهر عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة يقود تصحيح مخالفات الاتحاد المصري لكرة القدم لأنه الوحيد القادر علي نظافة هذه السقطات.
< المونديال فجر الإبداع لدي كل منظومة اللعبة والدليل: شوفوا الإعلانات وجمالها.. والتشجيع.. وستديوهات التحليل للمباريات.. يظهر عند وجود حاجة جميلة تنتقل آثار هذا الجمال إلي الكل.
< التشويش علي الجزيرة الرياضية جريمة ويستحق العقاب من فعلها.
< اختلف مع سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم في عدد من المواقف وليس كل مواقفه.
انبه إننا فخورون بما تحقق من إنجازات في كرة القدم علي «يد» الاتحاد المصري لكرة القدم.
لكن ليس شرطا أن نرحب بمواقف أراها خاطئة من جانب اتحاد اللعبة.
< فرصة «عمر» زاهر.. صقر منحك هدية عمرك عندما حول أوراق مخالفات اتحاد الكرة إلي النائب العام لأن الأمر هنا يعني ضرورة الإصلاح.. احمد ربنا إنك في منصبك الأمر الذي يتيح لاتحادك الحصول علي أي أوراق كمستندات في طريق التحقيقات.. والأهم أن زاهر يمكنه أن يصحح الكثير من المواقف لو أراد.
< ليس لي أي علاقة بمن يدفع له اتحاد كرة القدم مقابل جهد أو حتي غير جهد من الزملاء الصحفيين.. بالمناسبة مخالفات اتحاد الكرة ليس لها أدني علاقة بعمل إعلامي يستحق الزملاء عليه أجرًا.
< د. صفي الدين خربوش.. وحشتنا لماذا لم تهاجمك الصحف حتي الآن أعتقد أنك لن تتغير في يوم وليلة. وعملك مستمر. وانجازاتك مستمرة. طيب لماذا يسكتون عليك!! لعل المانع خير.
< أولياء الأمور لطلاب الثانوية العامة غاضبون لأن أولادهم نصف عقلهم مع الامتحانات والنصف الآخر مع المونديال وتفاصيله.
< طارق العشري المدير الفني لحرس الحدود من «شكله» مدرب يحترم نفسه والغير، تصريحاته بشأن احترامه وتقديره للأهلي ولحسام البدري فيها حاجة «حلوة».
< حرب أهلية في اتحاد كرة القدم قادمة.. بين بعض الأعضاء وأيضا بين الاتحاد والأندية!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا