بقلم - كمال عامر
< أسئلة مشروعة: هل يمكن لرئيس الاتحاد المصري لكرة القدم أن يتخلص علي الأقل من وعوده ويعمل لمصلحة الكرة المصرية بعيدًا عن المجاملات التي دفع لها ثمنًا باهظًا؟
< هل يمكن لزاهر أن يتعامل مع أموال اتحاد الكرة وهي أموال الدولة علي أنها مثل أمواله يجب إنفاقها بحساب وعلي أمور تستحق؟!
< إذا كانت المجاملات أصبحت عنوانًا لزاهر، هل يمكن للرجل أن يغير من تلك الصورة الذهنية التي كرسها بسلوكياته داخل عقولنا؟!
< أنا شخصيًا لا أتوقع من زاهر أن يتغير.. وهو أيضًا لن يستطيع أن يقاوم نزاعات هو شخصيًا غرسها داخل عقول من حوله.
< رشاوي الأصدقاء لن تنفع كأسلوب في إدارة العمل مهما كان!
< أتوقع أن يختفي هاني أبوريدة.. لأنه لن يستطيع علي الأقل أن يصطنع ضحكة ولو صفراء أمام زاهر أو غيره.
< لا أعلم لماذا يغضب المتطوعون في المجال الرياضي عندما نقول «لا» في وجوههم لرفضنا عملاً ما، ويهاجمون صاحب الـ«لا» ويصفونه بصفات أقلها «مرتشي» في نفس الوقت يشيدون بنفس الشخص طالما سخر قلمه لمدحهم!
< أنا شخصيًا أنزعج من لقب «محترم» عندما أسمع شخصًا يصف صاحب قلم بها خاصة في الوسط الرياضي لأن هذا معناه أن هذا القلم مخصص للمدح فقط!
< أبناء المصريين بالخارج في مصر بدعوة من خربوش، موقف وموضوع جميل، لكن شبابنا في حاجة للسفر للخارج للوقوف علي التطور الذي نفشل في استيراده أو الكلام عنه في المحاضرات والندوات.. إذا كان خربوش لا يملك المال يجب أن يتعاون معه د. هاني هلال وينسق معه لوضع برامج لقيادات العمل الطلابي والشبابي للسفر للخارج والوقوف عمليًا علي تجارب الآخرين.. في السفر سبع فوائد!
< حالة القلق في إدارة الزمالك التي جسدتها الإخفاقات في التعاقد مع عدد من اللاعبين الجدد للفريق الأول تدل علي أن الزمالك لم يتخلص من مشاكله التاريخية في عهد ممدوح عباس.
< حسام غالي قدم نفسه مع الأهلي في نهائي السوبر علي أنه لاعب مميز لقد أظهر جزءًا من إمكانياته وهو بالفعل صفقة سوبر للأهلي.
< ارتفاع أسعار اشتراك الأندية يجذب شريحة معينة، لكن السواد الأعظم من شبابنا والأسر لا تجد مكانًا يتلاءم مع المدخلات المالية لها.. الأمر برمته مزعج.
< حتي الآن هناك بعض من المهزوم فرقهم أو المختفين من بروز قوي كروية جديدة يرفع شعار المادة «18».. الحقيقة المؤكدة أن فرق الوزارات والشركات والهيئات وراء قيمة وقوة الدوري المصري.. لولاها لربما كنا ننافس دوري الصومال الممزق لذا أغلقوا باب الجدل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا