بقلم كمال عامر
مشروع التميز الرياضي هو أهم وأخطر المشروعات الرياضية لأنه يعني مستقبل مصر الرياضي وهو عنوان لما قد تحققه الرياضة المصرية خلال العشرين عاماً المقبلة المشروع هو ثورة في مفاهيم العمل بالقطاع الرياضي لأنه استجابة لكل طلباتنا بشأن توسيع القاعدة لاختيار أفضل.. المشروع اعتمد علي أسس سليمة ليستمر ويعطي نتائج.
< اختفت الحساسية المفرطة بين وزرارات الدولة في هذا المشروع بالذات وجدنا وزارة الدفاع والداخلية تعمل جنبا إلي جنب مع المجلس القومي للرياضة في مشروع واحد أراه الأهم في حياتنا الرياضية.
370 مليون جنيه تكاليف المشروع وقد تم تدبيرها لمنع توقفه في أوقات حرجة.
< إذا كانت الصحافة الرياضية في مصر غير مهتمة ببذل جهد لدراسة المشروع أو الآثار التي قد يحدثها لصالح الرياضة المصرية فالأمر هنا يجئ ضمن نظرية الاهتمام بالقشور دون التدقيق في الجذور.. وعلي إعلام بلدي الاهتمام بالمشروع علي الأقل تسليط الضوء عليه لأن في هذا عدداً من النقاط الإيجابية مثل معرفة آليات التنفيذ والتقييم المستمر بخطواته الأمر الذي يصب في النهاية لصالح مستقبل مصر الرياضي.
< إذا كنا ندافع عن آمال مصر في الرياضة وغيرها ونضع جهودنا ضمن منظومة تسعي إلي خلق واقع يليق بمكانة مصر وآمال شعبها وحلم شبابها فمن باب أولي أن نتابع المشروعات المهمة والتي قد تكون أحد أهم عناصر الارتكاز لتحقيق الهدف الأشمل.
< أنا هنا أشيد بشجاعة صقر، فالرجل يمد يده إلي الجميع ليحقق حلم بلاده في القطاع الرياضي غير مهتم بنظريات زمان بأن في مد اليد ضياع للضوء وسرقة للمجهودات.
مؤكداً لنا علي نظرية جديدة أتمني أن تسود وهي ضرورة التعاون والتغاضي عن أي مصلحة أمام مصلحة أهم وهي مصلحة الوطن.
< محمد حسام حكمنا الدولي الأسبق مازال يتمتع بلياقة تحكيمية مميزة هناك فرق مع غيره عندما يتحدث عن التحكيم في المونديال، حسام خسارة أن يبتعد عن لجنة التحكيم المصرية لأنه نظيف اليد واللسان والأهم أنه فاهم وقوي وتربطه بالجميع مساحة ود مرئية!
< اتصل بي عدد من العاملين بشركة مصر للبترول تحدثوا عما حققوه في بطولة الشركات بالإسكندرية رقم 43 من انتصارات وفوز بالكئوس وصل إلي 15 كأساً وهي المرة الأولي التي يحقق فيها فريق شركة هذا العدد من الكئوس ايقنت من الحوار أن يحيي شنن رئيس الشركة أكبر المشجعين للرياضيين والداعمين لهم وهو شخص شجاع استحق احترام أسرة مصر للبترول وأعتقد أن النجاح ليس صناعة أبطال في الميدان فقط بل هناك مجموعة إدارية مؤمنة بأن الانتصارات حتي الرياضية لها حصة من رفع شأن مصر للبترول ويتقدمهم مدحت مصطفي مدير عام الشئون الإدارية وإيمان ربيع مدير عام مساعد العلاقات العامة وسمير الزيات وصفوت عطية.. مبروك لمصر للبترول النجاحات الرياضية مؤشر محدد لنوع التنمية المطلوبة كونها شاملة كما يحدث في قطاع البترول أو منقوصة كما في غيره.
مشروع التميز الرياضي هو أهم وأخطر المشروعات الرياضية لأنه يعني مستقبل مصر الرياضي وهو عنوان لما قد تحققه الرياضة المصرية خلال العشرين عاماً المقبلة المشروع هو ثورة في مفاهيم العمل بالقطاع الرياضي لأنه استجابة لكل طلباتنا بشأن توسيع القاعدة لاختيار أفضل.. المشروع اعتمد علي أسس سليمة ليستمر ويعطي نتائج.
< اختفت الحساسية المفرطة بين وزرارات الدولة في هذا المشروع بالذات وجدنا وزارة الدفاع والداخلية تعمل جنبا إلي جنب مع المجلس القومي للرياضة في مشروع واحد أراه الأهم في حياتنا الرياضية.
370 مليون جنيه تكاليف المشروع وقد تم تدبيرها لمنع توقفه في أوقات حرجة.
< إذا كانت الصحافة الرياضية في مصر غير مهتمة ببذل جهد لدراسة المشروع أو الآثار التي قد يحدثها لصالح الرياضة المصرية فالأمر هنا يجئ ضمن نظرية الاهتمام بالقشور دون التدقيق في الجذور.. وعلي إعلام بلدي الاهتمام بالمشروع علي الأقل تسليط الضوء عليه لأن في هذا عدداً من النقاط الإيجابية مثل معرفة آليات التنفيذ والتقييم المستمر بخطواته الأمر الذي يصب في النهاية لصالح مستقبل مصر الرياضي.
< إذا كنا ندافع عن آمال مصر في الرياضة وغيرها ونضع جهودنا ضمن منظومة تسعي إلي خلق واقع يليق بمكانة مصر وآمال شعبها وحلم شبابها فمن باب أولي أن نتابع المشروعات المهمة والتي قد تكون أحد أهم عناصر الارتكاز لتحقيق الهدف الأشمل.
< أنا هنا أشيد بشجاعة صقر، فالرجل يمد يده إلي الجميع ليحقق حلم بلاده في القطاع الرياضي غير مهتم بنظريات زمان بأن في مد اليد ضياع للضوء وسرقة للمجهودات.
مؤكداً لنا علي نظرية جديدة أتمني أن تسود وهي ضرورة التعاون والتغاضي عن أي مصلحة أمام مصلحة أهم وهي مصلحة الوطن.
< محمد حسام حكمنا الدولي الأسبق مازال يتمتع بلياقة تحكيمية مميزة هناك فرق مع غيره عندما يتحدث عن التحكيم في المونديال، حسام خسارة أن يبتعد عن لجنة التحكيم المصرية لأنه نظيف اليد واللسان والأهم أنه فاهم وقوي وتربطه بالجميع مساحة ود مرئية!
< اتصل بي عدد من العاملين بشركة مصر للبترول تحدثوا عما حققوه في بطولة الشركات بالإسكندرية رقم 43 من انتصارات وفوز بالكئوس وصل إلي 15 كأساً وهي المرة الأولي التي يحقق فيها فريق شركة هذا العدد من الكئوس ايقنت من الحوار أن يحيي شنن رئيس الشركة أكبر المشجعين للرياضيين والداعمين لهم وهو شخص شجاع استحق احترام أسرة مصر للبترول وأعتقد أن النجاح ليس صناعة أبطال في الميدان فقط بل هناك مجموعة إدارية مؤمنة بأن الانتصارات حتي الرياضية لها حصة من رفع شأن مصر للبترول ويتقدمهم مدحت مصطفي مدير عام الشئون الإدارية وإيمان ربيع مدير عام مساعد العلاقات العامة وسمير الزيات وصفوت عطية.. مبروك لمصر للبترول النجاحات الرياضية مؤشر محدد لنوع التنمية المطلوبة كونها شاملة كما يحدث في قطاع البترول أو منقوصة كما في غيره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا