بقلم كمال عامر
• من الإنصاف أن نشيد بالمسئول عندما يحقق شيئاً ما.. إذا كنا بالفعل نهاجمه عالفاضي والمليان.
• في المجلس القومي للشباب عدد كبير من الملاحظات علي أداء القيادات وعلي انحصار الافكار في جذب مجموعة لا تزيد علي 900 ألف مشارك دون النظر علي أن هناك اكثر من 8 ملايين شاب هم في حاجة إلي «يد» خربوش وأفكار جهازه الوظيفي لكن القضية اكبر من أن تناقش في حجرة الموجودون داخلها اهتموا بالقشور دون الجوهر.
• خربوش حقق عدة نجاحات هذا الاسبوع.. دوره في القراءة للجميع واصراره علي المواصلة دون النظر أو الالتفات لإعلام أو غيره هذا الموقف تحديدا يوضح ان خربوش مقتنع بما يفعله.
• استضافته لعدد من أبناء العاملين في الخارج مشروع مهم يضاف الي سجل انجازاته وهو امر لم يلتفت اليه حتي المختصين بمد الجسور الثقافية أو السياسية مع المصريين في الخارج.. ولأن الأبناء هم نقطة الضعف لدي الآباء من هنا كانت دعوة خربوش - للمرة الثانية - للجيل الجديد من أبناء العاملين بالخارج بمثابة ضربة معلم.. نجح خربوش في تحقيق أكثر من هدف.. أولاً: تشكيل افكار جديدة عن مصر من خلال الرؤية الحقيقية للابناء لما يحدث فيها علي أرض الواقع.. الأمر الذي يشكل حائط «صد» عقلانياً ضد اي مخاطر خارجية ضد الوطن.. ثانيا: غرس داخل الشباب ما يطلق عليه حب الوطن.. وهو قيمة كبيرة نحاول بكل الطرق تنميتها داخل الشباب بأي طريقة.
ثالثا: نجاح خربوش في هذا المشروع تحديدا يوضح أنه بالفعل «كادر» يملك حلولا لمشاكل تائهة بين أطماعنا وأفكارنا.
رابعًا: خربوش لم يعترف بتخفيض ميزانيته.. ولا بالمشاكل الناتجة عن غياب التنسيق مع وزراء في حكومة نظيف وظل أداء خربوش في ظل ظروف معاكسة موجودة كما هو.
• خربوش بمشروعه الذي حققه متحملاً وحده كل فاتورة المشروع المالية والمعنوية بدعوته لعدد من أبناء العاملين بالخارج لزيارة معالم مصر وللوقوف علي حقيقة ما يجري هنا من إنجازات أو حركة تنمية وظروف سياسية واقتصادية اعتقد أنها أكبر انجاز تثقيفي حققه خربوش لأن كل شخص من هؤلاء أصبح سفيرا لمصر بين الأوساط التي يعيش وسطها وهو مشروع واضح مضمون النجاح.
وعلي الخارجية وغيرها تقديم المساعدة الي خربوش ليصل بمشروعه الي كل ابناء العاملين بالخارج.
• الحوار الذي دار بين السيدة سوزان مبارك وأبناء العاملين بالخارج كان مثمراً وعميقا وبلاشك مفيد لمصر وللضيوف.
أنا شخصيا لدي قناعة أن خربوش يمكنه أن يحقق الكثير من الأجندة الشبابية ليس في الإنشاءات والتهيئة لسوق العمل وتدريب القيادات الشبابية لتقود بنفسها ادارة الحياة الشبابية بكاملها.. لكن ايضا ومن الواضح ان خربوش لديه الكثير برغم انه لم يقدم كل ما عنده حتي الآن.. والسؤال من الذي يستطيع أن يجبر خربوش للابداع في العمل؟ علي العموم انا شخصيا أراهن علي أن خربوش يملك الكثير من الحلول لواقعنا الشبابي ولكن ما يحققه في هذا المجال برغم ظهوره ووضوحه إلا انني شخصيا مازلت أنتظر منه افكاراً غير تقليدية في هذا الشأن.. علي العموم مبروك لخربوش النجاح المبهر لمشروعه بعمل تواصل مع شبابنا في الخارج.. أو أبناء العاملين بالخارج.
• في المجلس القومي للشباب عدد كبير من الملاحظات علي أداء القيادات وعلي انحصار الافكار في جذب مجموعة لا تزيد علي 900 ألف مشارك دون النظر علي أن هناك اكثر من 8 ملايين شاب هم في حاجة إلي «يد» خربوش وأفكار جهازه الوظيفي لكن القضية اكبر من أن تناقش في حجرة الموجودون داخلها اهتموا بالقشور دون الجوهر.
• خربوش حقق عدة نجاحات هذا الاسبوع.. دوره في القراءة للجميع واصراره علي المواصلة دون النظر أو الالتفات لإعلام أو غيره هذا الموقف تحديدا يوضح ان خربوش مقتنع بما يفعله.
• استضافته لعدد من أبناء العاملين في الخارج مشروع مهم يضاف الي سجل انجازاته وهو امر لم يلتفت اليه حتي المختصين بمد الجسور الثقافية أو السياسية مع المصريين في الخارج.. ولأن الأبناء هم نقطة الضعف لدي الآباء من هنا كانت دعوة خربوش - للمرة الثانية - للجيل الجديد من أبناء العاملين بالخارج بمثابة ضربة معلم.. نجح خربوش في تحقيق أكثر من هدف.. أولاً: تشكيل افكار جديدة عن مصر من خلال الرؤية الحقيقية للابناء لما يحدث فيها علي أرض الواقع.. الأمر الذي يشكل حائط «صد» عقلانياً ضد اي مخاطر خارجية ضد الوطن.. ثانيا: غرس داخل الشباب ما يطلق عليه حب الوطن.. وهو قيمة كبيرة نحاول بكل الطرق تنميتها داخل الشباب بأي طريقة.
ثالثا: نجاح خربوش في هذا المشروع تحديدا يوضح أنه بالفعل «كادر» يملك حلولا لمشاكل تائهة بين أطماعنا وأفكارنا.
رابعًا: خربوش لم يعترف بتخفيض ميزانيته.. ولا بالمشاكل الناتجة عن غياب التنسيق مع وزراء في حكومة نظيف وظل أداء خربوش في ظل ظروف معاكسة موجودة كما هو.
• خربوش بمشروعه الذي حققه متحملاً وحده كل فاتورة المشروع المالية والمعنوية بدعوته لعدد من أبناء العاملين بالخارج لزيارة معالم مصر وللوقوف علي حقيقة ما يجري هنا من إنجازات أو حركة تنمية وظروف سياسية واقتصادية اعتقد أنها أكبر انجاز تثقيفي حققه خربوش لأن كل شخص من هؤلاء أصبح سفيرا لمصر بين الأوساط التي يعيش وسطها وهو مشروع واضح مضمون النجاح.
وعلي الخارجية وغيرها تقديم المساعدة الي خربوش ليصل بمشروعه الي كل ابناء العاملين بالخارج.
• الحوار الذي دار بين السيدة سوزان مبارك وأبناء العاملين بالخارج كان مثمراً وعميقا وبلاشك مفيد لمصر وللضيوف.
أنا شخصيا لدي قناعة أن خربوش يمكنه أن يحقق الكثير من الأجندة الشبابية ليس في الإنشاءات والتهيئة لسوق العمل وتدريب القيادات الشبابية لتقود بنفسها ادارة الحياة الشبابية بكاملها.. لكن ايضا ومن الواضح ان خربوش لديه الكثير برغم انه لم يقدم كل ما عنده حتي الآن.. والسؤال من الذي يستطيع أن يجبر خربوش للابداع في العمل؟ علي العموم انا شخصيا أراهن علي أن خربوش يملك الكثير من الحلول لواقعنا الشبابي ولكن ما يحققه في هذا المجال برغم ظهوره ووضوحه إلا انني شخصيا مازلت أنتظر منه افكاراً غير تقليدية في هذا الشأن.. علي العموم مبروك لخربوش النجاح المبهر لمشروعه بعمل تواصل مع شبابنا في الخارج.. أو أبناء العاملين بالخارج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا