بقلم كمال عامر
جمهور الأهلي كان أجمل ما في مباراة الأهلي والشبيبة.. تحمل حرارة الجو ومشقة الصيام.. وذهب لاستاد القاهرة قبل الإفطار.
< الأهلي لعب وحاول، لكن الشبيبة أجهض كل المحاولات الحمراء.
هجوم الأهلي غير ناضج.. كان «مهزوزاً».
; جدو حاول وسجل هدفا.. إرهاق أبوتريكة وبركات كان واضحا.
; خسارة الأهلي بدأت من هناك.
; حكم المباراة كان حاسما.. منح الأهلي حقوقه.. ووقف ضد حركات وتمثيليات الشبيبة.
; مرت المباراة علي خير.. أكثر من 100 ألف مشجع أهلاوي شاهدوا المباراة من داخل وخارج أسوار استاد القاهرة.. وكما قلت: الشبيبة في عيوننا والأهلي في قلوبنا.
lt; فعلاً هناك مجموعة متعصبة من الجزائر تسعي للوقيعة بين الشعبين.. لأن المباراة كانت نظيفة وعندما تحرك المسئولون هنا وهناك ماتت الفتنة.
< احترامي وتقديري لجمهور الأهلي العظيم.. الذي كتم غيظه من مباراة كان فريقه هو الأفضل فيها شجع طوال المباراة.. لم ييأس.. بروح رياضية ترك مكانه عائدا لمنزله حزينا من فريقه دون غيره!
; حسام البدري: يجب أن تكون شجاعا وتعترف بأن الأهلي يعاني من عدم وجود مهاجم! < جمهور الزمالك رفع أعلامه مع أعلام الأهلي في المدرجات بالفعل مشهد حضاري مؤثر جداً أهديه لهواة الفتنة بين الناديين.
lt; عندما يفوز الأهلي نشيد بكل المنظومة.. وعندما يتعثر من المهم أن نسلط الضوء علي الأسباب. ليس تقليلاً من الفريق.. بل ليكون أقوي ويتلاشي تلك الأخطاء..
< الكرة المصرية هي الأقوي علي مستوي أفريقيا انتصارات الشبيبة ترجع إلي الإصرار والروح والحماس.
< تعادل فريق الشبيبة الجزائري أمام الأهلي بالقاهرة نجاح كبير للضيوف.. لا يمكن التقليل منه. برغم ظروف المباراة وحساسيتها إلا أن الضيوف سيطروا عليها معنوياً وكادوا أن يحسموها لصالحهم.
< أتمني ألا تفقدنا تلك المباراة ثقتنا في الكرة المصرية والأهلي.
< خروج جمهور الأهلي بهدوء من المباراة يعني أنهم ارجعوا الهزيمة لفريقهم.
< مبروك لفريق الشبيبة تحملوا ضغط الأهلي وحماس جمهوره.. وعادوا لبلدهم بتعادل ثمين جداً..
< أعتقد أن المباراة رسالة إلي الإخوة الأشقاء بالجزائر.. «مصر الحضارة». المحبة للشعوب العربية تتعامل مع كل ضيوفها باحترام وتقدير..
< شكراً لقوات الشرطة المصرية.. لم يتركوا أي تفاصيل أو مساحات إلا واستغلوها لصالح تأمين الشبيبة الشقيق..