بقلم كمال عامر
< لمسة جميلة أن يستقبل د. أحمد نظيف رئيس الوزراء المبدعين في أولمبياد سنغافورة.. بعد أن تجاهلهم الإعلام وغيره.. < مشروع التميز الرياضي «ضم» أبطال سنغافورة كبداية قوية ومبشرة.
< م. حسن صقر بدأ فوراً في وضع أبطال سنغافورة في الحضانة..
< الاتحاد العربي لكرة القدم لم نعد نسمع عنه أخباراً.. الـA.R.T كانت الراعي الرسمي له!!
< الجمعية العمومية بالنادي الأهلي لم تكتمل وفوضت مجلس الإدارة في قراراته.. شكل غير ديمقراطي بالمرة. ولا يعبر عن الأهلي.
< أكثر من رسالة الكترونية بشأن سقوط أحمد الجندي أمين شباب العاصمة بالحزب الوطني في انتخابات مركز شباب العروبة علي منصب رئيس المركز.. الحزب الوطني سيقول لنا وخاصة د. صفي الدين خربوش إنها الديمقراطية التي تنحاز للشخص الذي يعمل.. وها هو أمين شباب القاهرة بجلالة قدره لم يستطع النجاح وسط 114 صوتاً!!
ستنطلق أيضاً عبارات الديمقراطية تفرز الأصلح.. أما أنا فأضيف: أخطأ أمين شباب محافظة القاهرة عندما لم يتعامل بجد مع الانتخابات لم ينجح وسط مجموعة صغيرة فماذا سيفعل فيما لو كانت هناك ضرورة لحشد شباب الحزب في القاهرة لمناسبة ما. الرجل لم ينجح في التعامل مع 114 شخصاً فما بالك بالألوف!
وهذا الموقف يعود بنا إلي من اختار الرجل لهذا المنصب.. قد يكون أحمد الجندي شخصاً يملك مؤهلات للفوز بمنصب أمين شباب محافظة القاهرة. لكن الموقف يؤكد أن هناك اختياراً خاطئاً. بالمناسبة أمين شباب القاهرة بالحزب الوطني عادة ما يدفع المنصب بالشخص الشاغل للمنصب إلي أمين شباب الجمهورية كما حدث مع ماجد الشربيني ومحمد هيبة..
< أعتقد أن نجاح هاني أبو ريدة في توفيق أوضاع الحكام. ورفع بدل إدارة المباراة من 600 إلي 1500 جنيه قرار تأخر كثيراً. وتاه وتأخر وسط «الصراع» ما بين أجنحة اللعبة للحصول علي أكبر عائد مالي سواء لاعبين أو مدربين أو غيرهم!!
يا جماعة هل يعقل أن يذهب حكم لإدارة مباراة بالإسكندرية يوم المباراة لأنه لا يملك قيمة إقامة ليلة.. الحكام كانوا ينفقون علي التحكيم من فلوس معيشتهم!!
< لماذا ندفع للأجانب منهم ونمتنع عن الدفع للمصريين منهم.
< زمان كانت هناك عمولات من وراء التعاقد مع مدربين أجانب والعمولات عيني عينيك. الآن الموقف اختلف لأن المدرب يا مصري يعني فاهم بمعني كلمة سرقة. الظروف تغيرت وظهر جيل جديد من السماسرة والمتربحين في كرة القدم.
< في حفل إفطار اللجنة البارالمبية بدعوة من د. نبيل سالم.. إفطار بسيط. والأكل «يدوبك» والعملية كلها توضح أن دعوات د. نبيل سالم يجب أن تكون روحانية. لا يعتمد من تلقاها علي أنها غير ذلك أجمل ما في الحفل. مشهد الأبطال الذين هزموا الإعاقة . وأعلنوا تحديهم الواضح للأصحاء كل سنة وكل أبطال اللجنة البارالمبية بخير وسعادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا