بقلم كمال عامر
< تعليقات متنوعة علي ما كشفت عنه من سقوط أمين شباب الحزب الوطني للقاهرة أحمد الجندي في انتخابات مركز شباب العروبة علي منصب رئيس المركز بعد ان حصل علي 55 صوتاً فقط من 114 صوتاً هي كل أصوات الجمعية العمومية لمركز الشباب.
< الرافضون قالوا: ان سقوط أمين شباب القاهرة بالحزب الوطني دليل علي الديمقراطية وان الحزب الوطني بكل هيمنته وقوته لم يتدخل لانقاذ امين شباب القاهرة من السقوط وايضا أن د. خربوش تحديدا لم يتدخل بتأجيل او اي اجراء قانوني لمساعدة الجندي وانقاذه من السقوط. المتضامنون مع الجندي قالوا ايضا ان الرجل لم يحاول استغلال سلطإته أو يطلب حماية من أحد وسقط!!
< المعارضون للموقف قالوا: الجندي لا يستحق ان يستمر في منصبه لأن أمين شباب الحزب الوطني بالقاهرة والمفروض انه يكون له دور حزبي مهم في انتخابات مجلس الشعب علي الأقل في تسويق أفكار وانجازات الحزب فشل في اقناع 114 شخصاً بأفكاره وما لديه من خطط للنهوض بمركز شباب العروبة!!
< سقوط أمين شباب محافظة القاهرة بالحزب الوطني في انتخابات مركز شباب العروبة فضيحة بكل المقاييس وجرس انذار بأن الذين اختاروه لم يتحرروا الدقة في هذا الاختيار وايضا لم يكن لديهم اي نوع من انواع المواءمة.. وهي اتهامات عادة ما تتردد ضد الحزب الوطني تحديداً!! < أعتقد ان د. محمد هيبة امين شباب الجمهورية للحزب الوطني وهو اكثر المتضررين من سقوط احمد الجندي لأكثر من سبب ان مركز شباب العروبة يقع في دائرة هيبة الانتخابية والذي يمثل أهلها في مجلس الشوري الامر الثاني ان منصب أمين شباب القاهرة هو البوابة الرئيسية للقفز علي منصب أمين شباب الجمهورية للوطني وهو نفس مشوار محمد هيبة وقبله ماجد الشربيني.
< أنا شخصيا مندهش لأن أحداً من قيادات الحزب الوطني لم يتحرك علي الاقل لدراسة الموقف داخل مركز شباب العروبة لمعرفة لماذا رفضوا انتخاب احمد الجندي علما بأن الرجل كان يشغل نفس المنصب قبل أن يتولي منصب أمين شباب القاهرة بالحزب الوطني.
ادرسوا الموقف واستخلصوا التجربة لأن التصويت عادة قد يكون ضد الشخص وليس ضد الحزب الوطني أو العكس.. وفي كلتا الحالتين يجب دراسة الموقف للاستفادة!!
< أيضا علي أحمد الجندي ان يعيد ترتيب أوراقه خاصة أن هناك جدلاً واسعاً حول الابقاء عليه في منصبه أو استمراره لأن سقوطه كشف أنه بالفعل دخل معركة لم يكن مستعداً لها أو أهمل معطياتها الامر الذي أصاب قيادات شباب الحزب بالصدمة والاحراج وايضا من اختاروه لهذا المنصب!!
< الموقف بالفعل يستحق وقفة وايضا رسالة الي من اختاروه أو رشحوه بأن هناك مجموعة من المقومات يجب أن تتوافر في المرشح للمناصب داخل الحزب الوطني علي ألا تكون «الوساطة» هي كل شيء!
< الرافضون قالوا: ان سقوط أمين شباب القاهرة بالحزب الوطني دليل علي الديمقراطية وان الحزب الوطني بكل هيمنته وقوته لم يتدخل لانقاذ امين شباب القاهرة من السقوط وايضا أن د. خربوش تحديدا لم يتدخل بتأجيل او اي اجراء قانوني لمساعدة الجندي وانقاذه من السقوط. المتضامنون مع الجندي قالوا ايضا ان الرجل لم يحاول استغلال سلطإته أو يطلب حماية من أحد وسقط!!
< المعارضون للموقف قالوا: الجندي لا يستحق ان يستمر في منصبه لأن أمين شباب الحزب الوطني بالقاهرة والمفروض انه يكون له دور حزبي مهم في انتخابات مجلس الشعب علي الأقل في تسويق أفكار وانجازات الحزب فشل في اقناع 114 شخصاً بأفكاره وما لديه من خطط للنهوض بمركز شباب العروبة!!
< سقوط أمين شباب محافظة القاهرة بالحزب الوطني في انتخابات مركز شباب العروبة فضيحة بكل المقاييس وجرس انذار بأن الذين اختاروه لم يتحرروا الدقة في هذا الاختيار وايضا لم يكن لديهم اي نوع من انواع المواءمة.. وهي اتهامات عادة ما تتردد ضد الحزب الوطني تحديداً!! < أعتقد ان د. محمد هيبة امين شباب الجمهورية للحزب الوطني وهو اكثر المتضررين من سقوط احمد الجندي لأكثر من سبب ان مركز شباب العروبة يقع في دائرة هيبة الانتخابية والذي يمثل أهلها في مجلس الشوري الامر الثاني ان منصب أمين شباب القاهرة هو البوابة الرئيسية للقفز علي منصب أمين شباب الجمهورية للوطني وهو نفس مشوار محمد هيبة وقبله ماجد الشربيني.
< أنا شخصيا مندهش لأن أحداً من قيادات الحزب الوطني لم يتحرك علي الاقل لدراسة الموقف داخل مركز شباب العروبة لمعرفة لماذا رفضوا انتخاب احمد الجندي علما بأن الرجل كان يشغل نفس المنصب قبل أن يتولي منصب أمين شباب القاهرة بالحزب الوطني.
ادرسوا الموقف واستخلصوا التجربة لأن التصويت عادة قد يكون ضد الشخص وليس ضد الحزب الوطني أو العكس.. وفي كلتا الحالتين يجب دراسة الموقف للاستفادة!!
< أيضا علي أحمد الجندي ان يعيد ترتيب أوراقه خاصة أن هناك جدلاً واسعاً حول الابقاء عليه في منصبه أو استمراره لأن سقوطه كشف أنه بالفعل دخل معركة لم يكن مستعداً لها أو أهمل معطياتها الامر الذي أصاب قيادات شباب الحزب بالصدمة والاحراج وايضا من اختاروه لهذا المنصب!!
< الموقف بالفعل يستحق وقفة وايضا رسالة الي من اختاروه أو رشحوه بأن هناك مجموعة من المقومات يجب أن تتوافر في المرشح للمناصب داخل الحزب الوطني علي ألا تكون «الوساطة» هي كل شيء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا