بقلم كمال عامر
• نجحت حملة ترطيب الأجواء التي أطلقتها بين نادي الزمالك وعصام الحضري.. انتهاء المشكلة بحلول مرضية تؤكد أن الإعلام من الممكن أن يكون مفيدًا.
• محمود الشامي عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم رجل واضح وشجاع يرفض المناورات صراحته سوف يدفع ضريبتها، نجاح محمود الشامي في انتخابات مجلس الشعب الأخيرة رسالة بأن لأخلاقيات الشامي مؤيدين ولشجاعته مناصرين.. بالمناسبة لن يستطيع سمير زاهر هزيمة الشامي خارج مجلس إدارة اتحاد الكرة!
• هزيمة المنتخب الوطني المصري لكرة القدم أمام منتخب قطر بالفعل مؤلمة لأن الفراعنة لم يلعبوا وأعتقد أن الجمهور المصري بقطر والذي أصيب بصدمة من سير ونتيجة المباراة ومستوي اللاعبين المصريين المتدني له كل العذر لأن نعتذر له عن مستوي متنخب مصر.
• حسن شحاتة لا يغضب من النقد ولا من الهجوم المبرر علي فريقه المتقاعس.. الرجل يملك رادارًا داخليا يتيح له معرفة من صاحب النقد الهادف ومن لديه رغبة الحرق!
حسن شحاتة لم تنته صلاحيته مع منتخب مصر.. هو أفضل اختيار ولا داعي لطرح جدل غير مفيد حول أحقية شحاتة بقيادة الفراعنة.
• وائل جمعة وأبوتريكة نجمان فوق العادة.. هل نسينا ما قدمه هذان اللاعبان تحديدًا لمصر والأهلي.. ألم يستحقا أن نتعامل معهما باحترام وتقدير؟ «كفاية قلة قيمة».. الهجوم علي كبار المنتخب الوطني المصري لكرة القدم غير مبرر بالمرة.
• هل يمكن أن يرفع اتحاد الكرة مكافأة حكام كرة القدم إلي ثلاث آلاف جنيه عن كل مباراة.. توفير الإمكانيات المالية والمساندة للحكام سيرفع مستوي التحكيم.
• المصالحة بين زاهر وروراوة أتمني أن تغلق الملف الأسود لأحداث نوفمبر.. بالمناسبة المصالحة كانت هدف زاهر منذ الأزمة لذا حاول فيها في السودان وفي الاتحاد العربي لكرة القدم.. لكنه فشل في تحقيقها لظروف معاكسة.
المهم أن المصالحة كانت رغبة شخصية من زاهر ليغلق ملفًا مؤلمًا أسهم فيه ودفعنا ثمنا مؤلمًا له.
• كيف يمكن أن نجعل من الرياضة رسالة سلام وكرة القدم بالذات؟ الإجابة يجب أن يحملها لنا م. حسن صقر.
• قائمة الثلاثين لاعبًا لكل فريق في الدوري يجب أن نأخذ رأي المعارضين لها وندرسه بهدوء بعيدًا عن الضغوط غير المبررة.. القضية كرة القدم المصرية وليست أهلي أو زمالك.
• هدوء نادي الزمالك أفرز نتائج كروية جيدة وعودة الجمهور الأبيض لناديه وتألق نجوم اللعبة حالة من الرواج الرياضي لم تحدث من قبل.. التحية لكل من أسهم ويسهم في صناعة هذا المناخ.
kamal_amer1@yahoo.comش• محمود الشامي عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم رجل واضح وشجاع يرفض المناورات صراحته سوف يدفع ضريبتها، نجاح محمود الشامي في انتخابات مجلس الشعب الأخيرة رسالة بأن لأخلاقيات الشامي مؤيدين ولشجاعته مناصرين.. بالمناسبة لن يستطيع سمير زاهر هزيمة الشامي خارج مجلس إدارة اتحاد الكرة!
• هزيمة المنتخب الوطني المصري لكرة القدم أمام منتخب قطر بالفعل مؤلمة لأن الفراعنة لم يلعبوا وأعتقد أن الجمهور المصري بقطر والذي أصيب بصدمة من سير ونتيجة المباراة ومستوي اللاعبين المصريين المتدني له كل العذر لأن نعتذر له عن مستوي متنخب مصر.
• حسن شحاتة لا يغضب من النقد ولا من الهجوم المبرر علي فريقه المتقاعس.. الرجل يملك رادارًا داخليا يتيح له معرفة من صاحب النقد الهادف ومن لديه رغبة الحرق!
حسن شحاتة لم تنته صلاحيته مع منتخب مصر.. هو أفضل اختيار ولا داعي لطرح جدل غير مفيد حول أحقية شحاتة بقيادة الفراعنة.
• وائل جمعة وأبوتريكة نجمان فوق العادة.. هل نسينا ما قدمه هذان اللاعبان تحديدًا لمصر والأهلي.. ألم يستحقا أن نتعامل معهما باحترام وتقدير؟ «كفاية قلة قيمة».. الهجوم علي كبار المنتخب الوطني المصري لكرة القدم غير مبرر بالمرة.
• هل يمكن أن يرفع اتحاد الكرة مكافأة حكام كرة القدم إلي ثلاث آلاف جنيه عن كل مباراة.. توفير الإمكانيات المالية والمساندة للحكام سيرفع مستوي التحكيم.
• المصالحة بين زاهر وروراوة أتمني أن تغلق الملف الأسود لأحداث نوفمبر.. بالمناسبة المصالحة كانت هدف زاهر منذ الأزمة لذا حاول فيها في السودان وفي الاتحاد العربي لكرة القدم.. لكنه فشل في تحقيقها لظروف معاكسة.
المهم أن المصالحة كانت رغبة شخصية من زاهر ليغلق ملفًا مؤلمًا أسهم فيه ودفعنا ثمنا مؤلمًا له.
• كيف يمكن أن نجعل من الرياضة رسالة سلام وكرة القدم بالذات؟ الإجابة يجب أن يحملها لنا م. حسن صقر.
• قائمة الثلاثين لاعبًا لكل فريق في الدوري يجب أن نأخذ رأي المعارضين لها وندرسه بهدوء بعيدًا عن الضغوط غير المبررة.. القضية كرة القدم المصرية وليست أهلي أو زمالك.
• هدوء نادي الزمالك أفرز نتائج كروية جيدة وعودة الجمهور الأبيض لناديه وتألق نجوم اللعبة حالة من الرواج الرياضي لم تحدث من قبل.. التحية لكل من أسهم ويسهم في صناعة هذا المناخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق هنا